الصفحه ١٠٧ :
الحصيف إلا مع الخادم الخسيس ، وخامسها : أنه تبع هذه المعاصي بعقر الخيل
في سوقها وأعناقها ، وروي عن
الصفحه ٨٥ : قتله ، رغم أوامر داود الصريحة بعدم
قتله (٤) ، بل إنه ليعفو عن «شاؤل» الذي
الصفحه ١٧٤ : فينيقية ، وإنما هي من
صميم لغة سكان الأمازون ، فضلا عن أن اسم «سوليمونس» الذي يحمله أحد فروع الأمازون
الصفحه ٣٣١ : خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كانا
يَأْكُلانِ الطَّعامَ) (١) ، ومن البيّن أن الذي
الصفحه ٧٨ :
جلعاد ، ليدفنوا» في أرض بنيامين في صيلع في قبر قيس أبيه» (١) ، ومع في ذلك فإن داود نفسه الذي كان
الصفحه ٣١٤ :
بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ) بأمرين ، أحدهما : أن الأحبار كانوا قد وضعوا من عند
الصفحه ١٥٠ : الأعظم الذي إذا دعى
الله به أجاب ، وإذا سئل به أعطى ، وذهب ابن عطية وأبو حيان إلى أن هذا القول هو
قول
الصفحه ٢٣٤ : ونصف القرن ، كما
أن الذي قتل يحيى عليهالسلام
أنما هو هيرودوس إرضاء لهيروديا وابنتها سالومي ، كما سنرى
الصفحه ١٥٣ : ، الذي أقيمت أرضيته فوق الماء ، فظهر وكأنه لجة ،
فلما قيل لهما : ادخلي الصرح ، حسبت أنها ستخوض تلك اللجة
الصفحه ٢٣٣ : ، بينما ذهب فريق ثالث أن ياسين اسم القرآن ، كأنه قيل
سلام الله على من آمن بكتاب الله الذي هو ياسين
الصفحه ٣٥٣ : المنار) والذي قال فيه : وجملة القول أنه ليس في
القرآن نص صريح في أن عيسى رفع بروحه وجسده إلى السماء حيا
الصفحه ٢٢ :
ومن عجب أن
يزعم الحاخام «أبشتين» أن اختيار شاؤل (طالوت) ملكا على إسرائيل إنما يعتبر أول
ملك دستوري
الصفحه ١٦٤ :
فأيا كان فرعون مصر هذا ، الذي تنسب التوراة إليه مصاهرة سليمان عليهالسلام ، فالذي لا شك فيه أن هذا
الصفحه ١٩٠ : لأحد من بعده؟ فهل ملك
الشام والجزيرة العربية يعتبر هو الملك الذي لم ينبغ لأحد من بعد سليمان ، أم أن
الصفحه ٧٢ : ثورة أبشالوم ، فالذي لا شك فيه أن
الأمور في إسرائيل ربما كانت سوف تتغير كثيرا بسبب هاتين الثورتين ، لو