الصفحه ٢٦٦ : : الأظهر أن المراد بالسلام : التحية
المتعارفة والتشريف بها ، لكونها من الله تعالى في المواطن التي فيها
الصفحه ٢٦٩ : ، وذهب فريق آخر إلى أنه قتل
في دمشق ، وتذهب رواية لابن عساكر عن قاسم مولى معاوية إلى أن «هداد بن هداد
الصفحه ١٥٦ : لنا
الطبري عدة روايات عن قوة جيشها وكثرة عدده ، فرواية تذهب إلى أنه كان مع بلقيس
اثنا عشر ألف فيل ، مع
الصفحه ٢١٢ : الصالحين في إرضاء الرحمن
، وإرغام أنف الشيطان.
هذا وقد روى
الإمام الرازي في التفسير الكبير : (١) أن إبليس
الصفحه ١٠٥ : الموقع (١).
ولعل من
الأهمية بمكان الإشارة إلى أن هناك بعضا من آي الذكر الحكيم التي تتصل بسيدنا
سليمان
الصفحه ٦١ : جبع إلى مدخل جازر» وإن ذهبت رواية أخرى إلى أنه
ضربهم» من جبعون إلى جازر ، مقتفيا أثرهم حتى حدود بلادهم
الصفحه ٢٣٩ : المؤرخين المحدثين ، أن إلياس إنما أرسل إلى بني إسرائيل على أيام الملك
أخاب بن عمري ، ملك إسرائيل في الفترة
الصفحه ٣٠٨ : إِنِّي عَبْدُ
اللهِ آتانِيَ الْكِتابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا ، وَجَعَلَنِي مُبارَكاً أَيْنَ ما
كُنْتُ
الصفحه ٨٦ :
كان يسعى لقتله ، بعد أن تمكن منه مرات ، وفي أمان مطلق ، ومناعة تامة (١) ، ومن ثم يذهب «ول ديورانت
الصفحه ٢٠٣ : في حماة» (٢) إنما قد خدمت الهدفين ، وبالتالي فربما أمكن القول أن
الأماكن المحصنة التي أقيمت في
الصفحه ٢٢٨ :
إشارات من ذلك العهد (١) ، على أن هناك وجها ثالثا للنظر يذهب إلى أن السفر قد
كتب قبل السبي البابلي
الصفحه ٣٥٨ : الرابع : داود بين آي الذكر الحكيم وروايات التوراة.................... ٨١
الباب
الثاني
سيرة
سليمان
الصفحه ٢٤٤ : قَوْمِهِ مِنَ
الْمِحْرابِ فَأَوْحى إِلَيْهِمْ أَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا ، يا يَحْيى
خُذِ الْكِتابَ
الصفحه ٢٢٣ :
يمين أيوب من أخذ بها فهو حسن ، وعن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه أتى بمجذم خبث بأمة فقال : «خذوا
الصفحه ٣٥٠ :
وكذلك ثبت أنه ينزل على المنارة البيضاء شرقي دمشق ، فيقتل الدجال ويكسر
الصليب ويقتل الخنزير ويضع