الصفحه ٩٧ : سليمان :
منح الله سبحانه
وتعالى عبده ورسوله سليمان عليهالسلام كثيرا من المعجزات ، منها (أولا) أن الله
الصفحه ١٠٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم أبى أن يفعل ذلك تحقيقا لدعوة أخيه سليمان عليهالسلام (٢).
ومنها (سادسا
الصفحه ١١٣ : عليهالسلام وهو ما يتصل أيضا بالخيل اتصالا قريبا ، فيما أخرجه
البخاري عن أبي هريرة عن رسول الله
الصفحه ١١٧ :
بعده فصله ، فإن الفضل فيه» (١) ، وفي رواية عن أبي ذر أيضا قال : قلت يا رسول الله أي
مسجد وضع في
الصفحه ١٢٢ :
ولدته أمه ، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أما الثنتان فقد أعطيهما ، وأنا أرجو أن يكون قد أعطى
الصفحه ١٤٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
صحيح ، والصواب أن يقال إن الله أخبر عن سليمان أنه تفقد الطير ، إما للنوبة
الصفحه ١٤٣ : البخاري
والترمذي والنسائي بسنده عن أبي بكرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
لما بلغه أن أهل فارس ملكوا
الصفحه ١٥٤ :
والآخرين سيدنا ومولانا وجدنا محمد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، أو قل هي رحمة الله التي تداركت هذه السيدة
الصفحه ١٥٥ :
صواب ، فينسبوا إلى سيدنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، عن طريق أبي هريرة
الصفحه ١٩٤ : من بعده
من البشر ، وهذا هو ظاهر السياق من الآية ، وبذلك وردت الأحاديث الصحيحة من طرق عن
رسول الله
الصفحه ٢٠١ : قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللهِ وَما قَتَلُوهُ
وَما صَلَبُوهُ وَلكِنْ شُبِّهَ
الصفحه ٢١٢ : حديث القرون والأجيال ، وصدق سيدنا ومولانا محمد رسول
الله صلىاللهعليهوسلم حيث يقول كما ثبت في الصحيح
الصفحه ٢١٣ :
رواية إلى أنها كانت ثماني عشرة سنة ، روى ابن شهاب عن أنس قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن
الصفحه ٢٢٠ : : سألت رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن قوله تعالى : (وَآتَيْناهُ أَهْلَهُ
وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ) الآية
الصفحه ٢٢٥ : ء والمرسلين ، حيث يقول سيدنا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : وأربعة من العرب : هود وصالح وشعيب