الصفحه ٣٢٦ : مقالة من كانوا يقولون بألوهية المسيح ،
وهي مقالة «بولس الرسول» ومقالة الثلاثمائة وثمانية عشر أسقفا ، وقد
الصفحه ٣٢٨ : ورسوله إلى بني إسرائيل
ففرقه تزعم أنه الله ، وأخرى تؤمن بعقيدة التثليث ، وثالثة تزعم أنه ابن الله
الصفحه ٣٣٤ : والمخرفون من أتباعه وأشياعه ، وبأن علمه محدود ، وأجله محدود ، وأنه
عبد الله ورسوله ، لا يبلغ إلا ما أمر الله
الصفحه ٣٤١ : تعالى : (وَقَوْلِهِمْ إِنَّا
قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللهِ وَما قَتَلُوهُ
الصفحه ٣٤٩ : ، الآنف الذكر ، وفيه
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال : «وينزل عيسى بن مريم فيقول أميرهم المهدي تعال
الصفحه ٣٥١ : التلبس بحالة الموت ، فاليهودي في ذلك الوقت يقر بأنه رسول
الله ، والنصراني يقر بأنه كان رسول الله
الصفحه ٦ : وإلياس واليسع وزكريا ويحيى ، ثم ختمنا هذا الجزء
الثالث بسيرة المسيح عيسى بن مريم رسول الله ، صلوات الله
الصفحه ٣٣ :
الفصل الثّاني
داود الرّسول النّبيّ
لمع اسم داود عليهالسلام ، كما رأينا من قبل ، وسطع نجمه
الصفحه ٣٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم سمع صوت أبي موسى الأشعري يقرأ من الليل ، فوقف فاستمع
لقراءته ثم قال
الصفحه ٦٧ : ما نرفضه تماما ، ذلك أن داود ، وإن كان ملك
اليهود القدير ، فهو قبل ذلك وبعده نبيّ الله ورسوله ، وما
الصفحه ٨٢ : داوُدَ زَبُوراً) (٥) ، ثم يأمر الله تعالى نبيّه وحبيبه مولانا وسيدنا محمد
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن
الصفحه ٨٣ : أن التوراة تنظر إلى داود ، على أنه
ملك اليهود القدير ، قبل أن يكون نبي الله ورسوله الكريم ، ومن ثم
الصفحه ٨٦ : عليهالسلام ، فيما نعتقد ونؤمن به الإيمان كل الإيمان ، هو نبيّ
الله ورسوله الكريم ، قبل أن يكون ملك اليهود
الصفحه ٩٣ : كثيرا ، وفضلا على كثير من عباده ، وما سماهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ورثة الأنبياء إلا لمداناتهم لهم
الصفحه ٩٦ : الإمام أحمد عن أبي هريرة قال قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم «بينما امرأتان معهما ابنان لهما ، إذ جا