الصفحه ٣٤٦ : أَهْلِ
الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ) ، قال : قبل موت عيسى ، إن الله رفع إليه عيسى
الصفحه ٣٧ : فَضْلاً) ، ثم ذكر في آخرها (وَأَلَنَّا لَهُ
الْحَدِيدَ) ، ما يشعر بأن الله تعالى قد ألان الحديد تفضلا منه
الصفحه ٤٤ : ) ، كما أن التعقيب القرآني الذي جاء بعد القصة يكشف كذلك
عن طبيعة الفتنة ، ويحدد التوجيه المقصود بها من
الصفحه ٤٦ :
صورة إنسيّين ، فوجداه في يوم عبادته ، فمنعهما الحرس أن يدخلا عليه ،
فتسوّرا عليه المحراب ، ففزع
الصفحه ١٠٠ :
بالإشارة هنا أن الله سخر لسليمان طائفة من الجن وطائفة من الطير ، كما سخر
له طائفة من الإنس ، وكما
الصفحه ١٣٠ :
يعاب على النفي الجزاف ، والحق أن إنكارنا لأمر تجمع عليه التوراة والإنجيل
والقرآن العظيم ، لا يتفق
الصفحه ١٣٤ :
ولعل من
الأهمية بمكان الإشارة إلى أننا نستطيع أن نقدم ، من آي الذكر الحكيم ومن دراستنا
لتاريخ
الصفحه ١٦٣ :
مصر ، ومن ثم فقد أصبحت الأميرة المصرية السيدة الأولى في مملكته (١).
ونقرأ في
التوراة أن فرعون
الصفحه ١٨١ :
عليهالسلام ، فرأي يذهب أصحابه من المؤرخين المحدثين إلى أن
المملكة التي ورثها سليمان عن أبيه داود
الصفحه ١٨٧ : كما
هو معروف ، مصدر غير موثوق فيه ، وأقل ما يوصف به أنه نص محرف (١) ، ومن ثم فلا يمكن الاعتماد عليه
الصفحه ٢١٠ : وَمُوسى وَهارُونَ وَكَذلِكَ نَجْزِي
الْمُحْسِنِينَ) (١) ، ومن ثم فقد ذهب جمهور العلماء إلى أنه من سلالة
الصفحه ٢٤٦ : المحققين والمفسرين أن زكريا عليهالسلام رأى عند مريم من فاكهة الصيف في الشتاء ، ومن فاكهة الشتاء
في الصيف
الصفحه ٢٥٣ :
وفي هذا دليل على أن زكريا عليهالسلام كان لا يولد له ، وكذلك امرأته كانت عاقرا من أول عمرها
الصفحه ٢٥٦ :
أخرى كالنواة ، وفي بعض كهدبة الثوب ، وتذهب جمهرة العلماء إلى أن هذا
الرأي غير مقبول أصلا ، لأن هذه
الصفحه ٢٥٧ :
لهن وهدايته إياهن ، بل وقد صرح أنها ليست من حظوظ دنياه هو ، وإن كانت من
حظوظ دنيا غيره ، فقال