الصفحه ٣١٤ : ) (١) ، ويقول الطبري : إن عيسى كان مؤمنا بالتوراة مقرابها ،
وأنها من عند الله (٢) ، وكذلك الأنبياء كلهم يصدقون
الصفحه ٣١٧ : (١).
ومنها
(ثانيا) أن الله تعالى جعله يكلم الناس في المهد وكهلا : فأما المهد فهو حجر الأم أو مضجع الصبي وقت
الصفحه ٣١٩ :
يجعل الواحد ألفا ، فثبت أن لو كانت هذه الواقعة موجودة لكان النصارى أولى
الناس بمعرفتها ، ولما
الصفحه ٣٢٦ :
مخلوق لله ، ومن قائل : إنه ابن الله ، وليس مخلوقا ، بل له صفة القدم
كالأب.
ولتصفية هذه
الخلافات
الصفحه ٢٤ : يَشاءُ وَاللهُ واسِعٌ عَلِيمٌ ، وَقالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ
مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ
الصفحه ٢٥ : آية ملكه
أن يأتيهم التابوت فيه سكينة من ربهم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون ، قال النسفي
: هي رضاض
الصفحه ١٢٤ :
عن بناء المسجد الأقصى ، والذي تدعوه بيت الرب ، حيث تذهب إلى أن مكان البيت
إنما كان على جبل المريا
الصفحه ١٣١ : ءة) (٣) وبائلة (باإيلو) وغيرهن في النصوص الآشورية ، في حين أن
العلماء لم يعثروا حتى الآن على اسم أية ملكة في
الصفحه ١٥٠ : أيد الله تعالى به سليمان عليهالسلام ، ومن قال بالثاني اختلفوا على وجوه ، أحدها قول ابن
مسعود إنه
الصفحه ١٦٢ :
الباحثين دلالة على أن سليمان قد أعفى هذه القبيلة الملكية من الواجبات
المفروضة على غيرها ، وبالتالي
الصفحه ١٩٦ :
حَيْثُ
أَصابَ) ، فكون الريح جاريا بأمره قدرة عجيبة وملك عجيب ، ولا
شك أنه معجزة دالة على نبوته
الصفحه ٢٢١ : الآخرة ، وأوتي مثلهم في الدنيا ، قال : فرجع إلى
مجاهد فقال أصاب» (١).
على أن هناك
وجها آخر للنظر ، ذهب
الصفحه ٢٣٤ : آلهة
الفينيقيين الوثنية شيئا فشيئا محل عبادة الله في مملكة إسرائيل ، وليس هناك من
ريب في أن إيزابيل
الصفحه ٢٤٥ : مريم : (ثَلاثَ لَيالٍ
سَوِيًّا) ، وقد دلت الآيتان أن المراد ثلاثة أيام بلياليهنّ (١).
هذا وقد كان
الصفحه ٢٦٨ :
قبل ، وليس كما يقول إنجيل متى «لأنه كان عندهم مثل نبي» (١) أو أنه «رجل بار وقديس» كما يقول إنجيل