الصفحه ٣١٨ :
المهد ساعة واحدة بما قصى الله تعالى لنا ، ثم لم يتكلم حتى بلغ أوان
الكلام ، على أن ابن الأخشيد
الصفحه ٣٣٨ :
الذي خلق عيسى من غير أب ، وإلى هذا يشير القرآن الكريم في قوله تعالى : (إِنَّ مَثَلَ عِيسى عِنْدَ
الصفحه ٣٣٩ : : قد والله علمتم أن الرجل نبي مرسل ، ولئن لاعنتموه أنه
لاستئصالكم ، وما لاعن قوم نبيّا قط ، فبقي كبيرهم
الصفحه ٩٤ :
في الشرف والمنزلة لأنهم القوامون بما بعثوا من أجله ، وفيها أنه يلزمهم
لهذه النعمة الفاضلة أن
الصفحه ٣٣٢ :
يحبونه ، فما قدر على إيصال نفع من منافع الدنيا إليهم ، والعاجز عن
الإضرار والنفع ، كيف يعقل أن
الصفحه ٧٧ :
بالتعداد إنما هو رب داود ، وليس داود ، ومنها أن بني إسرائيل هنا هم الذين
اختاروا الموت عقابا لهم
الصفحه ١٠٣ :
ومنها (خامسا)
أن الله تعالى جعل لسليمان عليهالسلام سلطة على طائفة من الجن (١) ، يسخر من يشاء منهم
الصفحه ١٥٢ :
سليمان في أعين الخلق ، والرابع : أن سليمان قال : «هذا من فضل ربي ليبلوني
أأشكر أم أكفر» ، وظاهره
الصفحه ١٧٤ :
هي دخيلة في اللغة العبرية من بعض لغات أخرى مثل «السنسكريتية» (١) ، على أن الخيال ذهب بالبعض إلى أن
الصفحه ٢٨٠ : : (وَإِذْ قالَتِ الْمَلائِكَةُ يا
مَرْيَمُ إِنَّ اللهَ اصْطَفاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفاكِ عَلى نِسا
الصفحه ٢٩٨ :
ساعتها (١) ، هذا واختلفوا كذلك في سن مريم يوم حملت بالسيد المسيح
، بين أن تكون بنت عشر سنين أو خمس
الصفحه ٧٨ : القدس (مدينة داود) ، وقد يقال إن ذلك تم بدون رغبة منه أو أنه لم يترك
تعليمات فيما يختص بمكان دفنه ، ولكن
الصفحه ١٤٢ :
وقد اختلف العلماء فيما لأجله تفقده على وجوه ، أحدها قول وهب : أنه أخل
بالنوبة التي كان ينوبها
الصفحه ١٧٨ :
العربي من الخليج الفارسي (العربي) من الشمال حتى رأس مصندم (١) ، ثم إن هذا يثبت كذلك أن السفن قبل
الصفحه ٢١٣ :
رواية إلى أنها كانت ثماني عشرة سنة ، روى ابن شهاب عن أنس قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن