الصفحه ٢٩٥ : ذلك قوله تعالى : (وَإِذْ قالَتِ
الْمَلائِكَةُ يا مَرْيَمُ إِنَّ اللهَ اصْطَفاكِ وَطَهَّرَكِ
الصفحه ١٠٩ :
«الفرس معدة ليوم الحرب» ، وإن «كانت النصرة من الرب» (١) ، هذا وقد أثبتت الحفريات الأثرية أن سليمان
الصفحه ٩٣ : شَيْءٍ) لأن وارث الملك يجمع ذلك ، ووارث المال لا يجمعه ،
وقوله تعالى : (إِنَّ هذا لَهُوَ
الْفَضْلُ
الصفحه ٢٤١ : إسرائيل قد اتخذوا صنما يعبدونه من دون الله يقال له «بعل»
(١).
وقد جاءت قصة
اليسع (اليشع) مفصلة في سفر
الصفحه ١٨ : ، ويبدو لي أن الذين يرجعون بهم إلى آسيا الصغرى أقرب الآراء إلى الاحتمال
، لأن أغلب شعوب البحر من هذه
الصفحه ١٦٩ : ملوك الآراميين
والحيثيين (٣).
وهناك ما يشير
إلى أن سليمان قد أقام حظائر للخيل في جهات متعددة ، وقد
الصفحه ١٧٠ : الإسطبلات ، فهناك
من يرجعها إلى عهد «أخاب» (٨٦٩ ـ ٨٥٠ ق. م) أكثر من عهد سليمان (٢) (٩٦٠ ـ ٩٢٢ ق. م) ، غير أن
الصفحه ٩١ : الأنبياء لا نورث ما
تركناه فهو صدقة» (٣) ، وقال النسفي : ورث النبوة والملك دون سائر بنيه ،
وكانوا تسعة عشر
الصفحه ٢٨٥ : إلى الأمهات ، فلما نسبه الله تعالى إلى
الأم ، دون الأب ، كان ذلك إعلاما لها بأنه محدث بغير الأب ، فكان
الصفحه ٣٥٢ :
ويقرر الأستاذ
الإمام محمود شلتوت في الفتاوي أن معنى قوله تعالى : (يا عِيسى إِنِّي
مُتَوَفِّيكَ) أي
الصفحه ٣٠ :
طالب كرم الله وجهه ، قائلا : أنا لها يا رسول الله ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : اجلس إنه عمرو
الصفحه ٣٠٣ :
بشرها به جبريل عليهالسلام من علو شأن ذلك الولد ، ومن قال إن المنادى جبريل قال
إنه أرسل إليها
الصفحه ٣٤٤ :
المنار ، فإن للعلماء هنا طريقتين ، إحداهما ، وهي المشهورة ، أنه رفع
بجسمه حيّا ، وأنه سينزل في آخر
الصفحه ١٠٧ :
الحصيف إلا مع الخادم الخسيس ، وخامسها : أنه تبع هذه المعاصي بعقر الخيل
في سوقها وأعناقها ، وروي عن
الصفحه ٣٠٢ : الْبَشَرِ أَحَداً فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمنِ صَوْماً فَلَنْ
أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا