الصفحه ٣٢٠ : عليهالسلام ، وإذا كان الله قادرا على أن يجري هذه المعجزات على يد
واحد من خلقه ، فهو قادر على خلق ذلك الواحد
الصفحه ٦ : عليهم أجمعين.
وإني لكبير
الأمل في الله تعالى أن يكون في هذه الدراسة بأجزائها الثلاثة بعض النفع ، والله
الصفحه ١٥ :
وهكذا يمكننا
القول إن ما تمتلئ به صفحات سفر يشوع من غزوات لا تعد وما اعتاده الرحل أن يمارسوه
من
الصفحه ٥٩ : ، وارتضينا أن نأخذ بما ذهب إليه «وليم أولبرايت» من
أنها في الفترة (١٠٠ ـ ٩٦٠ ق. م) (٥).
٤ ـ داود
الصفحه ٦٩ : ، وليا للعهد أو الملك القادم ، غير أنه لم يكن حكيما بما
فيه الكفاية ، كما لم يكن كريما ولا عفيفا ، وطبقا
الصفحه ٨٤ : والمسيح ، وكان
يقتل الأسرى جملة ، كأنه ملك من ملوك الآشوريين ، بل إنه حتى ليبالغ في القسوة حين
يأمر بحرق
الصفحه ٨٧ : يختلفون عن
نظائرهم من معاصريهم في الشرق القديم ، وبدهي أنه ليس هناك تاريخ لا يحتمل
المناقشة ، بل لا يحتمل
الصفحه ٩٦ : صلىاللهعليهوسلم
: «جرح العجماء جبار ، واحتج الشافعي بما روي عن البراء بن عازب أنه قال : كانت
ناقة ضارية فدخلت
الصفحه ٢٠٥ : بغير تدقيق ولا تحقيق ، فضلا عن أن آثار المدينة ربما
أدهشتهم ومن ثم فقد نسبوا أبناءها إلى الجن ، بأمر من
الصفحه ٢٣٩ : المؤرخين المحدثين ، أن إلياس إنما أرسل إلى بني إسرائيل على أيام الملك
أخاب بن عمري ، ملك إسرائيل في الفترة
الصفحه ٣٥٥ : ، وأعداء شريعته ، ويقتلونه شر قتلة وأفظعها ،
وهي أن يصلبوه ويسمروا يديه ورجليه في الخشب ، ثم يقتلوه بعد أن
الصفحه ١١٥ : شك في أن هذا الإسراء أو هذه الرحلة
المباركة من المسجد الحرام في مكة المكرمة إلى المسجد الأقصى في
الصفحه ١٩٨ :
هذا ويظن كثير
من الناس خطأ أن اسم «أورشليم» اسم عبري أو يهودي ، والحقيقة غير ذلك تماما ، ذلك
لأن
الصفحه ٢٣١ : ء السلف إلى أن إلياس هو إدريس عليهالسلام ، قال قتادة وابن إسحاق يقال : إلياس هو ادريس ، وكذا
قال عكرمة
الصفحه ٣٣٦ : إلى أننا نجد عند بني
إسرائيل تلك الظاهرة العربية ، أعني أن الشمس كان ينظر إليها كإلهة أم ومؤنثة ،
كما