الصفحه ١٠١ : الرياح ، فإنها المنافع عامة في أوقات الحاجات ويدل عليه أنه لم
يقرأ إلا على التوحيد ، فما قرأ أحد الرياح
الصفحه ١٢٦ : أمام خراف بيت إسرائيل الضالة «ليعلم كل شعوب الأرض
أن الرب هو الله ، وليس آخر ، فليكن قلبكم كاملا لدى
الصفحه ١٦١ : ء
الحكومي الإقليمي المستقل ، وبالتالي يمكن أن يضعف النزعة الانفصالية بين القبائل
الإسرائيلية ، وأن يؤلف منهم
الصفحه ١٦٦ : فمن الأفضل أن نطلق على العمل
الذي اشتهر خطأ باسم «السخرة» ، اسم خدمة الأعمال العامة لبناء وصيانة
الصفحه ١٧١ : النخيل في
مجاورات هذا المكان ، إلا أنه لا توجد الأخشاب اللازمة لأغراض البناء ، ومن ثم فقد
أرسل «حيرام
الصفحه ١٨٠ : لاستخراج الحديد ، أصغر كثيرا من تلك التي في عصيون جابر ، ويبدو
أن داود عليهالسلام كان قد نازع الآدومين
الصفحه ٢٣٧ : بعل قولان ، أحدهما : أنه اسم علم لصنم كان لهم كمناة وهبل ، وقيل كان
من ذهب ، وكان طوله عشرين ذراعا
الصفحه ٢٦٢ : البحر (١).
ومنها
(ثالثا) وحنانا من لدنا : أي أن الله آتاه الحنان هبة لدنية لا يتكلفه ولا يتعلمه
الصفحه ٢٦٣ : يهم بمعصيته ، وكان يحيى
عليهالسلام كذلك ، وقد سبق أن أشرنا إلى عدة أحاديث تدل على ذلك ،
ومنها قوله
الصفحه ٢٦٥ : الخلق ، وقيل الجبار : هو الذي لا يرى لأحد عليه حقا ، وعن ابن
عباس أنه هو الذي يقتل ويضرب على الغضب
الصفحه ٢٨٤ :
وقد صحح ابن العماد أن خديجة أيضا أفضل من عائشة ، لما ثبت أنه صلىاللهعليهوسلم قال لعائشة ، حين
الصفحه ٢٨٧ : »
، والأنثى «نصرانية» وهي نكرة يعرف بالألف واللام ، وذهب الخليل إلى أن واحد
النصارى «نصري» هذا وقد سمع في
الصفحه ٢٨٨ : ، وعربية على رأي آخر ، وحبشية على رأي ثالث) (٣) ، كما دعوا أنفسهم «الأخوة» و «الأخوة في الله» ، على
أساس أن
الصفحه ٣٠٧ : المسيح عليهالسلام ، ولا كيف كان ذلك ، ولكن عبارات الإنجيل اتفقت على أن
نبوته كانت على رأس ثلاثين من عمره
الصفحه ٣١٣ :
وأما معجزات
المسيح عليهالسلام ، فقد جاءت في عدة آيات من آي الذكر الحكيم (١) ، نذكر منها (أولا) أن