الصفحه ١٢٥ : المجال لا تزيد عن كونها مجرد اجتهاد (٢) ، غير أن المعلومات التي يوفرها سفر حزقيال (٤٠ ـ ٤٤)
للمعبد الجديد
الصفحه ١٣٢ : لسليمان عليهالسلام ، وتعجبها من بلاطه وحاشيته وعظمة ملكه ، مع أن بلاط
أورشليم (القدس) يجب ألا يكون شيئا
الصفحه ١٣٣ :
والتي سنوردها هنا بنصها كاملا فيما بعد ، ليعرف تماما أن الملك سليمان ما
كان في استطاعته مثلا أن
الصفحه ١٦٠ :
ومن يرى أنها في الفترة (٩٦٠ ـ ٩٢٢ ق. م) (١) ، وهذا ما نميل إليه ونرجحه ، وسنسير عليه في هذه
الصفحه ١٦٥ :
وهكذا ما أن
ورث سليمان ملك أبيه داود ، عليهماالسلام ، حتى أدخل هذا السلاح «العربات الحربية» في
الصفحه ١٩٧ : وبختنصر وذو القرنين) في
هذا الملك الواسع العريض ، وهذا ما لم يقل به أحد.
وهكذا يبدو
واضحا أن سياق الآيات
الصفحه ١٩٩ : أراد أن يخلد اسمه على المدينة أو حتى على جزء منها ،
ذلك لأن اليهود أطلقوا على المدينة أيضا اسم
الصفحه ٢٠٣ : في حماة» (٢) إنما قد خدمت الهدفين ، وبالتالي فربما أمكن القول أن
الأماكن المحصنة التي أقيمت في
الصفحه ٢٠٩ : ، قال تعالى في الأنبياء : (وَأَيُّوبَ إِذْ نادى رَبَّهُ أَنِّي
مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ
الصفحه ٢٢٠ : أوتيهم في الدنيا ، أم ذلك وعد وعده
الله أيوب أن يفعل به في الآخرة؟ فقال بعضهم : إنما أتى الله أيوب في
الصفحه ٢٢٨ :
إشارات من ذلك العهد (١) ، على أن هناك وجها ثالثا للنظر يذهب إلى أن السفر قد
كتب قبل السبي البابلي
الصفحه ٢٣٢ :
وكذا قال الضحاك ، على أن هناك فريقا آخر ، وهو أكثر المفسرين ، يذهب إلى
أن إلياس إنما هو نبيّ من
الصفحه ٢٤٣ : الْمَلائِكَةُ وَهُوَ قائِمٌ يُصَلِّي فِي
الْمِحْرابِ أَنَّ اللهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيى مُصَدِّقاً بِكَلِمَةٍ مِنَ
الصفحه ٢٥١ : مهتما به (١).
هذا وقد استدل
الشيعة بالآية (يرثني ويرث من آل يعقوب) على أن الأنبياء عليهمالسلام تورث
الصفحه ٢٥٥ :
الإنجيل ، وإطلاق الكلمة عليه كإطلاقها على العصيدة ، غير أن الإمام الطبري
إنما يعتبر ذلك جهلا