الصفحه ٣٢٧ : وطبيعته الإنسانية ، أو اللاهوت والناسوت كما يقولون
، فقد رأى «نسطور» بطريرك القسطنطينية أن هناك أقنوما
الصفحه ٣٤٩ :
(٦١) من أن نزول عيسى عليهالسلام حق ، وقال إمام أهل السنة ، أحمد بن حنبل في عقيدة أهل
السنة
الصفحه ٢٦ : ، فأمرتهم جارية من سبي بني إسرائيل أن يردوه إلى بني إسرائيل
حتى يخلصوا من هذا الداء ، فحملوه على بقرتين
الصفحه ٣٥ : مَعَ
داوُدَ الْجِبالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فاعِلِينَ) (٢) ، ويقول المفسرون عن هذه الآية إن
الصفحه ٧٩ : مائة سنة (١) ، فقد جاء من الأحاديث الواردة في خلق آدم أن الله لما
استخرج ذريته من ظهره ، فرأى فيهم
الصفحه ٨٢ : وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ
الْحَدِيدَ ، أَنِ اعْمَلْ سابِغاتٍ وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ وَاعْمَلُوا صالِحاً
الصفحه ١٠٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم أبى أن يفعل ذلك تحقيقا لدعوة أخيه سليمان عليهالسلام (٢).
ومنها (سادسا
الصفحه ١٠٥ : الموقع (١).
ولعل من
الأهمية بمكان الإشارة إلى أن هناك بعضا من آي الذكر الحكيم التي تتصل بسيدنا
سليمان
الصفحه ١١٦ : رسالته بها جميعا ، ولهذا فقد جمعوا له هناك كلهم فأمهم في محلتهم
ودارهم ، فدل على أنه هو الإمام الأعظم
الصفحه ١٨٣ : الفلسطينيون الهند وأوربيون في غزو وما بعدها في نجوة من
سلطانه ، هذا فضلا عن أن ممالك وملوك شعوب شرق الأردن
الصفحه ١٨٥ : فريق ثالث إلى أن ملك سليمان إنما قد وصل إلى اليمن (١).
وفي عام ١٩٨٦ م
صدر كتابان ، يزعم الأول منهما
الصفحه ٢١١ :
هذا وقد اقترن
ذكر أيوب عليهالسلام بالصبر ، لأنه كان من أشد الأنبياء صبرا ، إن لم يكن
أشدهم ، فلقد
الصفحه ٢١٨ :
مَعَهُمْ) ، ومن ثم فالحد المأمول من هذه القصة ، كما يقول صاحب
الظلال ، أن أيوب عليهالسلام كان
الصفحه ٢٣٥ : ، فيما تروي التوراة ، قد عبد «البعل» وسجد له (٣) ، كما أن وجود هذه الديانة الأجنبية وعبادتها في
العاصمة
الصفحه ٢٦٠ : عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ
حَيًّا) (١).
ويقول المفسرون
أن الله تعالى وصف