الصفحه ١٥٨ :
أن هناك رواية تذهب إلى أن الزوج الذي ارتضته بلقيس ، إنما كان سليمان نفسه
، وأنه قد أحبها حبا شديدا
الصفحه ١٦٧ : استغل سليمان علاقاته الودية من ناحية ، ومهارته السياسية
من ناحية أخرى ، فضلا عن أن حدوده الجنوبية إنما
الصفحه ١٦٨ :
والمحطات التي تقع في فلسطين (١).
ونقرأ في
التوراة أن سليمان عليهالسلام كان شغوفا بالخيل
الصفحه ١٧٦ :
قبل الإسلام ، ولعله من المناجم التي أرسلت الذهب إلى سليمان (١).
وهكذا كان من
الطبيعي أن يطلب
الصفحه ١٨٤ : (١).
على أن فريقا
آخر يذهب أصحابه من المؤرخين المسلمين إلى ملك واسع لسليمان عليهالسلام ، وربما بغير حدود
الصفحه ١٩٣ : لِي مُلْكاً لا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ) ، أن أقرب تأويل لهذا الطلب
الصفحه ٢٠١ :
الصلاة ، فطلب إليه أن يصلي بها فرفض حتى لا يتبعه المسلمون إذ يرون أن
عمله سنة مستحبة ، فإذا فعلوا
الصفحه ٢٢٥ : الماشية ، ونحن
نعلم أن لحوم الإبل محرمة على اليهود ، وأنها لم تذكر بين ثرواتهم إلا نادرا ، بل
إن اسم أيوب
الصفحه ٢٢٦ :
ونبيك يا أبا ذر» (١) وفي رواية «وأربعة من العرب : هود وصالح وشعيب ومحمد عليهالسلام» (٢).
على أن
الصفحه ٢٢٩ :
أنه إنما كتب حوالي عام ٤٠٠ ق. م (١) ، وفضل آخرون القول بأنه كتب خلال القرون الثلاثة
الأخيرة قبل
الصفحه ٢٣٦ : وجميع الأنبياء إلى الكرمل» ،
وطلب منهم إيليا أن يدعو بعولهم وأصنامهم أن تنزل عليهم المطر ، فإن استجابت
الصفحه ٢٧٨ : إلى حادث لم يذكره العهد القديم ،
ولا العهد الجديد ، المتداولان ، ولكن لا بد أنه كان معروفا عند الأحبار
الصفحه ٢٨١ : اليهود وتهمتهم وكذبهم ، وأما الاصطفاء الثاني : فالمراد
أنه تعالى وهب لها عيسى عليهالسلام من غير أب
الصفحه ٢٨٦ :
وهو بالعربية تعني «يهوه هو الخلاص» (١) ، على أنه من الجدير بالملاحظة أن هذه اللفظة اليونانية
لم
الصفحه ٣٠٤ :
(فَكُلِي وَاشْرَبِي) يدل على أنه نهر حتى ينضاف الماء إلى الرطب ، فتأكل
وتشرب (١).
وعلى أي حال