الصفحه ٢٥٠ : الصحيحين من غير وجه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لا نورث ما تركنا صدقة» ، وفي رواية عن الترمذي
الصفحه ٢٥٨ : عليهالسلام ، ذلك أن النبي الكريم قد عجب من أن يكون له غلام ، على
كبر سنه ، وعقم زوجته ، فقيل له كذلك يفعل
الصفحه ٢٦٦ : : الأظهر أن المراد بالسلام : التحية
المتعارفة والتشريف بها ، لكونها من الله تعالى في المواطن التي فيها
الصفحه ٢٧٦ : والتبتل ، ولكن «حنة» رزقت بأنثى ، ومن ثم فهي
تتوجه إلى ربها في نغمة أسيفة : (رَبِّ إِنِّي
وَضَعْتُها
الصفحه ٢٨٢ : الله صلىاللهعليهوسلم ، بما أخرجه ابن عساكر عن ابن عباس عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : أربع
الصفحه ٣٢٤ :
لَكُمْ
إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) ، يعني بذلك السيد المسيح : إن في خلقي من الطين الطير
بإذن الله
الصفحه ٣٦ :
جنس الإنسان وجنس الطير ، وجنس الجبال ، ولكن فيم الدهش؟ وفيم العجب؟ إن
لهذه الخلائق كلها حقيقة
الصفحه ٥٥ :
العربية أن داود لما علم أن طالوت يريد قتله ، جعل في مضجعه زقّ خمر وسجاه
، ودخل طالوت إلى منام داود
الصفحه ٦٢ :
الوحيدة التي لم يقدر لداود أن يخضعها ، ولعل السبب في ذلك فيما يرى بعض
الباحثين ، أن مصر ، رغم أنها
الصفحه ٦٥ :
السلام ، فنطلق عليها وصف «إمبراطورية» ، كما أراد أن يصفها بعض المؤرخين
المحدثين (١) ، أو نبالغ في
الصفحه ٧٤ : قتله ، وكما يقول الطبري :
وجه داود في طلبه قائدا من قواده (يؤاب) وتقدم إليه أن يتوقى حتفه ، ويتطلف
الصفحه ٩٩ :
يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ فَتَبَسَّمَ
ضاحِكاً مِنْ قَوْلِها) (٢) ، ولا شك أن
الصفحه ١١٣ : القلب (١).
وأياما كان
الأمر ، فإن العلماء المحققين إنما يذهبون إلى أن يكون بيان الفتنة في قول سليمان
الصفحه ١٢٠ : ، واسمه إيلياء ، وتفسيره العربية : بيت الله (٢) ، ذكره البكري ، وفي الصحيح أنه وضع للناس بعد البيت
الحرام
الصفحه ١٥٦ : من هذه الإذلال ، إلا أن تثور على قومها
مؤنبة إياهم على قبولهم هذا الصغار ، وتلك الخسة والدنا