الصفحه ٥٤ : إلى أبيه وإلى أخوته
بالطعام (١).
وقد بدأ نجم
داود يسطع بين قبائل بني إسرائيل منذ أن قتل جالوت
الصفحه ٦٨ : إسرائيل الجديدة ، ولكن مما لا شك
فيه أن الابن الأكبر كان صاحب الحق في ذلك ، إلا أن مكانة الأم ورغبة الملك
الصفحه ٨٦ :
كان يسعى لقتله ، بعد أن تمكن منه مرات ، وفي أمان مطلق ، ومناعة تامة (١) ، ومن ثم يذهب «ول ديورانت
الصفحه ٩٥ : : (فَفَهَّمْناها
سُلَيْمانَ) يدل على أن ما أفتى به سليمان كان أقرب إلى الصواب ،
وقوله تعالى : (وَكُلًّا آتَيْنا
الصفحه ١٣٥ :
ومنها (ثانيا)
أن النص القرآني صريح في أن هذه الملكة إنما كانت ملكة دولة سبأ ، قال تعالى
الصفحه ١٤٤ :
نفس الوقت أن يدعو هؤلاء المنحرفين عن عبادة الله الواحد القهار «قال سننظر
أصدقت أم كنت من الكاذبين
الصفحه ١٧٥ : هنا ظن كتاب التوراة أن أوفير على ساحل البحر ،
والحفير كما يبدو اسم قريب جدا من أوفير (١) ، وأخيرا
الصفحه ١٨٢ : أقوى سلطة في سورية ، الأمر الذي أدى إلى أن ما أوجده داود من
نفوذ في دمشق قد ضاع الآن (٢).
هذا وفي نفس
الصفحه ١٨٦ : كيلا شمالي بلده «النماص» في سراة عسير ، شمال مدينة
أبها (١).
وأما الكتاب
الثاني فيزعم صاحباه أن
الصفحه ١٨٩ : سنة ، مع أن المؤرخين ، ومنهم
صاحب هذا الرأي ، يجمعون على أن ملك سليمان لم يزد عن أربعين سنة ، وأنه مات
الصفحه ١٩٢ :
الْوَهَّابُ) (١) ، إذ ترى جمهرة كبيرة من المفسرين والمؤرخين أن سياق
الآيات الكريمة تفيد أن الزيادة التي أوتيها
الصفحه ١٩٥ : الصلاة «تجري
بأمره رخاء» يعني رخوة لينة ، وهي من الرخاوة عن الحسن : أن نبيّ الله سليمان
الصفحه ٢٠٠ :
أورشليم بمعنى «ميراث السلام» أما أحبار اليهود فيدعون أن «سام بن نوح» قد
سماها «شلم» أي السلام
الصفحه ٢٠٢ :
موريا» (١) ، ويذهب المسعودي ، كما أشرنا آنفا ، أنه في مكان كنيسة
القيامة (٢) ، وكان القصر يتكون من
الصفحه ٢٢٤ : (٢) ، على أن فريقا رابعا ، ومنهم موسى بن ميمون وبعض
الأحبار ، أنما يحسبون سفر أيوب هذا مجرد قصة روائية