الصفحه ٢١٦ :
القريب والبعيد ، غير زوجته ، إلا رجلان كانا يغدوان ويروحان إليه ، فجاءا
يوما فلم يستطيعا أن يدنوا
الصفحه ٢٢٣ :
يمين أيوب من أخذ بها فهو حسن ، وعن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه أتى بمجذم خبث بأمة فقال : «خذوا
الصفحه ٢٢٧ : سفر أيوب غريبا في موضعه وموضوعه بين أسفار العهد
القديم ، ولم يكن من عادة بني إسرائيل أن يجمعوا كتابا
الصفحه ٢٤٧ : أَكُنْ
بِدُعائِكَ رَبِّ شَقِيًّا) معترفا بأن الله قد عوّده أن يستجيب إليه أذا دعاه ،
فلم يشق مع دعائه
الصفحه ٢٥٤ : من آمن به ، وسمي عيسى كلمة الله لأن تكونه بكن بلا أب (٢) ، ورغم أن صاحب الظلال (٣) يرى أنه ليس هناك
الصفحه ٢٥٩ :
بالشفتين ، وقد يستعمل في الحاجبين والعينين أحيانا ، وفيه فائدتان ،
إحداهما : أن يكون ذلك آية على
الصفحه ٢٨٣ : لبثه وكثرة غائلته بعد رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، على أن قوله صلىاللهعليهوسلم : «إني تركت فيكم
الصفحه ٣٠٥ : أخطأ كثيرا جدا من
قال أنها أخت هارون النبي لأبيه وأمه ، كما أنها أخت موسى عليهالسلام ، التي قصت أثره
الصفحه ٣١٦ : أن الإنجيل مشتمل على
أحكام تغاير ما في التوراة ، وأن شريعة عيسى نسخت بعض شريعة موسى ، ولا يخل ذلك
الصفحه ٣٢١ :
أرسله ، ومن ثم فقد جوّز بعض المفسرين أن يقال : إنه تعالى أودع في نفس
عيسى عليهالسلام خاصية بحيث
الصفحه ٣٢٣ : قولين ، أحدهما : أنه عليهالسلام كان يخبر عن الغيوب من أول أمره ، أخرج ابن عساكر عن
عبد الله بن عمر وبن
الصفحه ٣٤٠ : ) ، ومعلوم أن عيسى عليهالسلام إنما انتسب إلى إبراهيم عليهالسلام بالأم ، لا بالأب ، فثبت أن ابن البنت قد
الصفحه ٣٥١ : الله عزوجل قد قدم كلمة : (إِنِّي مُتَوَفِّيكَ) على كلمة (وَرافِعُكَ إِلَيَ) ، كما يستدلون بقوله تعالى
الصفحه ١٧ : استطاع أن يبسط
سلطانه على جميع بني إسرائيل ، فكل واحد من هؤلاء الحكام والشيوخ كان يتسلم قيادة
زمرة واحدة
الصفحه ٣٨ : (١).
هذا وقد روى
الحافظ ابن عساكر عن وهب بن منبه أن داود عليهالسلام كان يخرج متنكرا ، فيسأل الركبان عنه