الصفحه ١٤٨ :
الدنيا ، قال ابن عباس : قالت لقومها إن قبل الهدية فهو ملك فقاتلوه ، وإن
لم يقبلها فهو نبي فاتبعوه
الصفحه ١٦٤ :
فأيا كان فرعون مصر هذا ، الذي تنسب التوراة إليه مصاهرة سليمان عليهالسلام ، فالذي لا شك فيه أن هذا
الصفحه ١٧٣ :
(وصحة الإسم فيما يرى جاردنر بويني) (١) ، والتي يرى كثير من العلماء (٢) أنها تقع على الساحلين
الصفحه ١٧٩ : التوراتية المتأخرة ، ثم هي مبالغة أيضا ، فقد يجوز أن يكون المعنى أن
سليمان كان يبعث بسفنه مرة كل ثلاث سنين
الصفحه ١٩٠ :
الجزيرة العربية ، يمكن أن تتشابه أسماؤها مع أسماء أماكن جاءت في توراة
يهود ومن ثم زعم أن غرب
الصفحه ٢١٧ : : لئن تركتم أيوب في
قريتكم ، فإني أخاف أن يعدي إليكم ما به من العلة فأخرجوه إلى باب البلد ، ثم قال
لهم
الصفحه ٢٢٢ : نِعْمَ الْعَبْدُ
إِنَّهُ أَوَّابٌ) (١) ، فأما «الضغث» فهو ما يحمل من شيء مثل حزمة الرطبة ،
وكملء الكف من
الصفحه ٢٩٩ : هيرودوس الأكبر ، ولاثنتين
وأربعين من ملك أو غسطس قيصر (١).
على أن
المؤرخين المحدثين إنما يختلفون في
الصفحه ٣٢٥ :
الفصل الرّابع
دعوى تأليه المسيح
وصلبه
ليس هناك من
ريب في أن الخلاف الأساسي والأصيل بين
الصفحه ٣٢٩ :
ومشيئته مطلقة ، وسلطانه متفرد ، ولا يملك أحد شيئا في رد مشيئته أو دفع
سلطانه ، إن أراد أن يهلك
الصفحه ٣٤٢ : ءة المسيح بالنبي الخاتم
، سيدنا محمد صلىاللهعليهوسلم وأنه هو الذي سيكشف خدعة الصلب للمؤمنين بشريعة الله
الصفحه ٣٤٨ :
فيقول لا ، إن بعضهم أمير بعض تكرمة الله لهذه الأمة» (١).
هذا ويستدل
القائلون بنزول عيسى قبل يوم
الصفحه ١٤ : التوراة بعد ذلك أن يشوع استولى على أملاك ٣١
ملكا في كنعان ، وأنه أخذ كل الأرض حسب ما كلم الرب موسى وأعطاها
الصفحه ٢٠ :
يؤيد هذا أن «عالي» الكاهن لم يكن من بيت «العازار» الابن الأكبر لسيدنا
هارون عليهالسلام ، والذي
الصفحه ٢١ :
وسندا لكل الشعب يخلصهم من سيطرة الفلسطينيين ثم بعد ذلك يخضع لصموئيل طوال
حياته (١).
على أن