الصفحه ٢٦١ : : (وَآتَيْناهُ
الْحُكْمَ صَبِيًّا) ، وقد اختلف العلماء في معنى «الحكم» هنا ، فمن قائل
أنها بمعنى الحكمة ، وهي
الصفحه ٢٦٧ : الاحتفال بعيد ميلاد هيرودوس ، وتتفق مع ابنتها «سالومي» على أن ترقص شبه
عارية لعمها الملك ، وحين تنتهي من
الصفحه ٢٩٧ : العلماء في مدة حمل مريم بعيسى على
وجوه ، الأول : قول ابن عباس أنها كانت تسعة أشهر ، كما في سائر النسا
الصفحه ٣٠٨ :
علماء التوحيد إن النبوة تكون على رأس الأربعين من العمر ، أما عيسى عليهالسلام فقد نبىء على رأس
الصفحه ٣٢٢ :
مجاهد : الأكمة هو الذي يبصر بالنهار ولا يبصر بالليل ، فهو يتكمه ، وعن
عكرمة أنه الأعمش ، وأما
الصفحه ٣٢٨ : بالرسالة العامة ، ونزل القرآن الكريم ليبّين للناس أن
النصارى على فرق ثلاثة في عقيدتهم في المسيح ، عبد الله
الصفحه ٣٣٧ :
أن البعض حاول أن يفسر ذلك على أنه نوع من النزعة الانفصالية التي كانت
تتملك نفوس القوم من الناحيتين
الصفحه ٣٤٥ : ) (١) ، وروى عن الربيع أيضا وعن الحسن أن الله تعالى رفع
عيسى عليهالسلام إلى السماء ، وهو نائم ، رفقا به
الصفحه ٣٥٣ : المنار) والذي قال فيه : وجملة القول أنه ليس في
القرآن نص صريح في أن عيسى رفع بروحه وجسده إلى السماء حيا
الصفحه ٣٩ : مُلْكَهُ) ، ويذهب بعض المفسرين في معنى الآية الكريمة أن الله
قواه وجعله منصورا على جميع أعدائه ومناوئيه
الصفحه ٤٩ :
كان يسير أمام الرب بأمانة وبر واستقامة ، وأنه كان يحفظ فرائضه ووصاياه
ويسلك طريقه (١) ، وأنه كان
الصفحه ٦٦ :
إنما كان على فلسطين والأردن ، كما جاء في مروج الذهب (١).
ولعل من الجدير
بالإشارة أن فينيقيا كانت
الصفحه ٦٧ : التي قدّر للشعوب
العبرانية أن تعرفها على مرّ الدهور ، وهي تقوم على محالفة وثيقة الأواصر مع مدينة
«صور
الصفحه ١١٩ : الأقصى ، كما
ربطوا بناء المسجد الحرام من قبل ، بالملائكة ، وربطه آخرون بآدم عليهالسلام ، بل إن فريقا
الصفحه ١٤٧ :
في الوقت نفسه طلبت من رسلها أن يقفوا على قوة سليمان ، ثم يعودوا إليها
بتقرير واف شامل عن حقيقته