الصفحه ٨٥ : حريمه (٢).
وهو يعفو عن «طالوت»
(شاؤل) عدة مرات ، ولا يسلبه إلا درعه ، في نفس الوقت الذي كان في مقدوره
الصفحه ١٠٢ : يصنعون لسليمان جفانا كبيرة للطعام تشبه الجوابي ،
قيل كان يجتمع على جفنة واحدة ألف نفس ، كما كانت تصنع له
الصفحه ١٠٧ : عليهالسلام احتاج إلى الغز وفجلس وأمر بإحضار الخيل وبإجرائها ،
وذكر أني لا أحبها لأجل الدنيا ونصيب النفس
الصفحه ١١٢ : جاءت بشق رجل فجيء به على كرسيه فوضع في حجره ، فو الذي نفسي
بيده لو قال إن شاء الله لجاهدوا كلهم في
الصفحه ١١٣ : واحدة جاءت بشق رجل
، والذي نفس محمد بيده لو قال إن شاء الله لجاهدوا في سبيل الله فرسانا أجمعون
الصفحه ١١٨ : بأربعين
سنة سواء (٥) كما ذهب إلى نفس الرأي
__________________
(١) فتح الباري ٦ /
٤٠٨ ، تفسير القرطبي
الصفحه ١٢٣ : ء نفسه في القدس ، هذا فضلا عن أنه إذا ما كان صحيحا
ما ذهبنا إليه في هذه الدراسة وغيرها من أن إبراهيم
الصفحه ١٣١ : سرجون الثاني وسنحريب قد وصل نفوذهما إلى سبأ نفسها ، ومع أن
المراد في النصوص الجاليات المعينية والسبئية
الصفحه ١٣٦ : ثم تكون ملكة سبأ حبشية ،
وليست عربية (٢) ، وأما الروايات الحبشية نفسها فتذهب إلى أن «منيلك»
أول ملوك
الصفحه ١٣٩ : عليهالسلام ، وإيمانها بدعوة النبي الكريم «قالت رب إني ظلمت نفسي
وأسلمت مع سليمان لله رب العالمين» (٤) ، يبعد
الصفحه ١٤١ : قال إنه صرح
ممرد من قوارير ، قالت رب إني ظلمت نفسي وأسلمت مع سليمان لله رب العالمين» (١).
وتبدأ
الصفحه ١٤٧ :
في الوقت نفسه طلبت من رسلها أن يقفوا على قوة سليمان ، ثم يعودوا إليها
بتقرير واف شامل عن حقيقته
الصفحه ١٤٨ : الدنيا ، ثم توعّدهم بأن يرسل إليهم ، وفي
بلادهم نفسها ، بجنود لا قبل لهم بها ، وليخرجنّهم منها أذلة وهم
الصفحه ١٥٠ : كَرِيمٌ) (١).
على أن هناك من
يذهب إلى أنه النبي الكريم نفسه سيدنا سليمان عليهالسلام (٢) ، ويذهب الدكتور
الصفحه ١٥٨ :
أن هناك رواية تذهب إلى أن الزوج الذي ارتضته بلقيس ، إنما كان سليمان نفسه
، وأنه قد أحبها حبا شديدا