الصفحه ٣٠ : عمرو بن ود ، وكان أشجع قريش ، ويحسب نفسه كفؤا لألف رجل ، اقتحم الخندق
بجواده مع مجموعة من فرسان قريش
الصفحه ٤٢ : حاوله كبراؤهم وأقوياؤهم (١) ، وذلك لا يتم على الوجه المطلوب إلا إذا وضع نفسه
قريبا منهم في كل آن ، قال
الصفحه ٤٥ : خلقها وحسنها ، فلما رأت ظله
في الأرض جللت نفسها بشعرها فزاده ذلك أيضا إعجابا بها ، فسأل عنها فأخبر أن
الصفحه ٤٩ : شعبه إسرائيل سبط يهودا ، ومن سبط يهودا بيت داود ، ثم اصطفى من بيت
داود ، داود نفسه ، ومن أولاد داود
الصفحه ٥١ : التوبيخ من قبل
أن التأمل إذا أداه إلى الشعور بالمعرض به كان أوقع في نفسه وأشد تمكنا من قلبه
وأعظم أثرا فيه
الصفحه ٥٧ :
حبرون (مدينة الخليل) أو ممرا (١) ، وليس هناك من شك في أن شخصية داود نفسه كان لها دور
كبير في إغرا
الصفحه ٦٨ : يكن لميكال بنت
شاؤل ولد إلى يوم موتها» (٢) ، وهكذا ضاع الأمل في أن يكون خليفته داود هو في نفس
الوقت
الصفحه ٦٩ : »
صراحة في سفر صموئيل الثاني (٣) بأنه ابن داود البكر ، ومن ثم فقد اعتبر نفسه ،
كما اعتبره إخوته كذلك
الصفحه ٧٠ : ، فدعى إلى نفسه ، فكثر أتباعه من أهل الزيغ من بني إسرائيل ،
فلما تاب الله على داود اجتمع إليه طائفة من
الصفحه ٧٢ : إسرائيل ، وهو تنافس لم يقض عليه أبدا ، بل هو نفسه الذي قضى على
الدولة (٣).
وأيا ما كان
الأمر ، فإن ثورة
الصفحه ٧٣ : إلى عقبة طور سيناء ، بل إن نفس الرواية سرعان ما تعكس الاتجاه وتذهب به إلى
الشرق ، فتعبر به الأردن
الصفحه ٧٥ : أخرى فتروي نفس الرواية ، ولكنها تقدم أرقاما للإحصاء تختلف عن
المرة الأولى «فإسرائيل كان ألف ومائة ألف
الصفحه ٧٧ : الطبري ، أو وهب بن منبه ، عن
مصدر آخر غير التوراة اعتمد عليه في روايته هذه ، فما بالك والتوراة نفسها موضع
الصفحه ٧٨ :
جلعاد ، ليدفنوا» في أرض بنيامين في صيلع في قبر قيس أبيه» (١) ، ومع في ذلك فإن داود نفسه الذي كان
الصفحه ٨٣ : المناطق الإسرائيلية تماما ، وهو عدو شاؤل (طالوت) اللدود ،
ثم هو في نفس الوقت زوج ابنته ، وحبيب ولده