الصفحه ٢٨٢ : الله صلىاللهعليهوسلم ، بما أخرجه ابن عساكر عن ابن عباس عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : أربع
الصفحه ٢٩٥ :
دفاع أقوى وأشرف ، مما جاء في كتاب الله الكريم ـ القرآن الكريم (١) ـ من ثناء وتقدير وتكريم للسيد
الصفحه ٣٠٠ : ، ومن ثم فقد أسرع الطاغية فأمر بقتل جميع الأطفال في
بيت لحم وفي كل تخومها ، من ابن سنتين فما دونها
الصفحه ٣٤٣ : تعالى أسلم في العاقبة ، وأكثر احتياطا للدين ، فليس بهين
أن يشهد المرء على الله بأمر لم يشهد به على نفسه
الصفحه ١٠٥ : .
(٣) في ظلال القرآن ٥
/ ٣٠٢٠ ، تفسير ابن كثير ٤ / ٥١ ـ ٥٢ ، تفسير الطبري ٢٣ / ١٥٣ ـ ١٥٦ ، تفسير الفخر
الصفحه ١٢٢ :
الله صلىاللهعليهوسلم يقول : قال الله عزوجل لداود عليه الصلاة والسلام ابن لي بيتا في الأرض
الصفحه ١٥١ : ابن عطية ، على هذا التأويل للعفريت لما قال (أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ تَقُومَ
مِنْ مَقامِكَ) ، كأن
الصفحه ١٩١ : عن رأي المفسرين والمؤرخين المسلمين في قوله تعالى :
__________________
(١) تفسير ابن كثير ٣
/ ٨٥٧
الصفحه ٢٦٩ :
ذاك أراد أن يتزوج ببعض محارمه أو من لا يحل له أن يتزوجها ، فنهاه يحيى عن
ذلك ، فتبقى في نفسها منه
الصفحه ٣١٥ :
أنفسهم شرائع باطلة ونسبوها إلى موسى ، فجاء عيسى ورفعها وأبطلها ، وأعاد
الأمر إلى ما كان في زمن
الصفحه ١١ : كتبة التوراة يضعوه في مكانة لا
تقل عن مكانة موسى نفسه (٢) ، فكما كلم الزب موسى من قبل ، كلم يوشع من بعد
الصفحه ٢٠ : يجب أن تستمر الخلافة في نسله ، وإنما كان من
بيت الابن الأصغر «إيثمار) ومنها (رابعا) أن ولدي عالي
الصفحه ٢٠٩ :
الفصل الأول
أيوب عليهالسلام
(١) قصة أيوب عليهالسلام
: ـ
وردت قصة أيوب عليهالسلام في
الصفحه ٢٩٦ : ، إلا مريم بنت عمران ، أم المسيح عليهماالسلام ، والهدف واضح هو ألا يكون في براءتها وطهرها أية ريبة
الصفحه ٣٠٢ : ) (١) ، وقد اختلف في المنادى على قولين ، الأول أنه عيسى عليهالسلام ، وهو قول الحسن البصري وسعيد بن جبير