الصفحه ٢٦٦ : العبد في
غاية الضعف والحاجة وقلة الحيلة والفقر إلى الله عزوجل ، وروى ابن جرير في التفسير بسنده عن قتادة
الصفحه ٤١ :
وَعَزَّنِي
فِي الْخِطابِ ، قالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤالِ نَعْجَتِكَ إِلى نِعاجِهِ وَإِنَّ
كَثِيراً
الصفحه ٢٢٣ : ابن كثير : وهذا من الفرج والمخرج لمن اتقى الله وأطاعه ، ولا سيما
في حق امرأته الصابرة المحتسبة
الصفحه ٢٤٧ :
وحين يهن العظم يكون الجسم كله وهن ، فالعظم هو أصلب ما فيه وهو قوامه الذي
يقوم به ويجتمع عليه
الصفحه ٣١٣ : رَبِّكُمْ فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ) (٦) ، يقول ابن كثير : وفيه دلالة على أن عيسى عليهالسلام نسخ بعض
الصفحه ٣١٨ :
المهد ساعة واحدة بما قصى الله تعالى لنا ، ثم لم يتكلم حتى بلغ أوان
الكلام ، على أن ابن الأخشيد
الصفحه ٣٨ :
هزيمته إياهم.
__________________
(١) في ظلال القرآن :
٥ / ٢٨٩٧ ـ ٢٨٩٨.
(٢) تفسير ابن كثير :
٣ / ٨٣٩
الصفحه ٥٠ : العلم والعمل ، قال ابن عباس : الأيد القوة ، وقال مجاهد
: الأيد القوة في الطاعة ، وقال قتادة : أعطى داود
الصفحه ٢٣٢ : ، وَتَرَكْنا
عَلَيْهِ فِي
__________________
(١) تفسير النسفي ٤ /
٢٧ ، تفسير ابن كثير ٤ / ٣٠ ، تفسير الطبري
الصفحه ٢٩٩ : هيرودوس الأكبر ، ولاثنتين
وأربعين من ملك أو غسطس قيصر (١).
على أن
المؤرخين المحدثين إنما يختلفون في
الصفحه ٣٠٨ : : المرجع السابق ، ص ١٩٨ ، محمد بن الشريف : الأديان في القرآن ، جده
١٩٧٩ ، ص ١٥٧ ، ابن الأثير ١ / ١٧٩
الصفحه ١١٣ : / ١ ـ ٤) وكذا قارنه بما جاء في كتب المفسرين والمؤرخين التي وافقت رواية
التوراة (تاريخ ابن خلدون ١ / ١١٣ ، الكامل
الصفحه ٢٨٩ : ونشأتهما ، قال تعالى : (وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَها
فَنَفَخْنا فِيها مِنْ رُوحِنا وَجَعَلْناها وَابْنَها
الصفحه ٢٩٢ : مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ
وَجِيهاً فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ
الصفحه ٣٢٧ : المسيح
، وليست أم الإله ، ويقول في المسيح الذي ظهر بين الناس وخاطبهم ، كما نقله عنه
ابن البطريرق ، ثم