الصفحه ٣٣٠ :
فيها (١) ، يقول تعالى : (لَقَدْ كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ ، وَما مِنْ
الصفحه ٢١٠ : عاش قبل موسى عليهالسلام ، وقال ابن جرير : كان بعد شعيب عليهالسلام ، وفي التاريخ أنه كان نبيّا في عهد
الصفحه ١٤١ : القصة
بالنبي الملك سليمان عليهالسلام في موكبه الفخم الضخم ، من الجن والإنس ، ويتفقد عليهالسلام الطير
الصفحه ٩٧ :
عن ابن عباس ملخصها : «أن امرأة حسناء في زمان بني إسرائيل ، راودها عن
نفسها أربعة من رؤسائهم
الصفحه ٢٤٠ :
المصادر العربية ، هو «اليسع بن أخطوب» من سبط أفرايم ، وقيل ابن عم إلياس
، وقال ابن عساكر : اسمه
الصفحه ٤٠ : اختاره ابن جرير ، وقيل فصل الخطاب قطعه والجزم فيه برأي لا تردد فيه ، وذلك
مع الحكمة ومع القوة غاية في
الصفحه ٥٥ :
العربية أن داود لما علم أن طالوت يريد قتله ، جعل في مضجعه زقّ خمر وسجاه
، ودخل طالوت إلى منام داود
الصفحه ٣٤ :
__________________
ـ داود وسليمان عليهماالسلام
(انظر ابن حزم : الفصل في الملك والأهواء والنحل : ٥ / ٨٧ ، محمد بيومي مهران
الصفحه ٩٤ : ، ثم قارن ابن خلدون : حيث
يذهب إلى أنه كان في الثانية والعشرين من عمره حين ولي الحكم (تاريخ ابن خلدون
الصفحه ٢٥١ : السيوطي في الدر المنثور عن ابن
عباس ومجاهد وعكرمة وأبي صالح أنهم قالوا في الآية : يرثني مالي ، وأخرج عبد
الصفحه ٢٦٧ : \'s Bible Dictionary , ٤٧٢.p
،
١٩٧٠ ـ ثم قارن : ابن الأثير : الكامل في التاريخ ١ / ٣٠١ ـ ٣٠٢ ، تاريخ الطبري
الصفحه ٢٧٨ : ، أو
أختها ، كما ورد في الصحيح : «فإذا يحيى وعيسى وهما ابنا الخالة» ، وقد يطلق على
ما ذكره ابن إسحاق
الصفحه ٦٩ : »
صراحة في سفر صموئيل الثاني (٣) بأنه ابن داود البكر ، ومن ثم فقد اعتبر نفسه ،
كما اعتبره إخوته كذلك
الصفحه ١٢٤ : في بيدر أرونة اليبوسي ، فاشتراه منه داود ومعه بقر
للقرابين بخمسين شاقلا من الفضة (١) ، هذا وتشير
الصفحه ٢٩٣ :
عيسى ابن مريم ، فتضمنت البشارة نوعه ، وتضمنت اسمه ونسبه ، وظهر من هذا
النسب أن مرجعه لأمه ، ثم