الصفحه ٢٦٢ : : (وَزَكاةً) فيه وجوه ، أحدهما : المراد وآتيناه زكاة ، أي عملا
صالحا زكيا ، كما روى عن ابن عباس وقتادة والضحاك
الصفحه ٣٠٣ : للحظته من ينبوع أو تدفق من مسيل ماء في الجبل ، وعن الحسن
وابن زيد والجبائي أن المراد بالسرى عيسى
الصفحه ٢٨٧ : »
، والأنثى «نصرانية» وهي نكرة يعرف بالألف واللام ، وذهب الخليل إلى أن واحد
النصارى «نصري» هذا وقد سمع في
الصفحه ٢٦١ : : (وَآتَيْناهُ
الْحُكْمَ صَبِيًّا) ، وقد اختلف العلماء في معنى «الحكم» هنا ، فمن قائل
أنها بمعنى الحكمة ، وهي
الصفحه ٢٩٨ : ، مؤرخ النصارى ، فيما يروي عنه ابن
__________________
(١) في ظلال القرآن ٢
/ ٨٦٤.
(٢) تفسير الفخر
الصفحه ٣١ : قسمت فضيلة علي بقتل عمرو يوم الخندق بين المسلمين أجمعهم لو
سعتهم ، وقال ابن عباس في قوله تعالى
الصفحه ١١٧ :
بعده فصله ، فإن الفضل فيه» (١) ، وفي رواية عن أبي ذر أيضا قال : قلت يا رسول الله أي
مسجد وضع في
الصفحه ٢٣١ : ذكر فيه لفظ «إلياس» ، وفي الثانية ذكر لفظ
إلياسين قال تعالى : (سَلامٌ عَلى إِلْ
ياسِينَ) ، قال ابن
الصفحه ١٢٠ : المقدس بناه سليمان عليهالسلام ، وكان داود عليهالسلام قد ابتدأ مبناه فأكمله ابنه سليمان عليهالسلام
الصفحه ٣٢١ :
أرسله ، ومن ثم فقد جوّز بعض المفسرين أن يقال : إنه تعالى أودع في نفس
عيسى عليهالسلام خاصية بحيث
الصفحه ٢٤ : إسرائيل الذي طلبوا منه أن يبعث لهم ملكا ، فروي عن قتادة أنه
يوشع بن نون ، قال ابن كثير في تفسيره : هو بعيد
الصفحه ٢٦٠ : والديلمي عن ابن عباس عن
النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال في ذلك : أعطى الفهم وهو ابن سبع سنين ، وجاء
في
الصفحه ١٤٦ : (ط بيروت ١٩٨٦).
(٣) في ظلال القرآن ٥
/ ٢٦٤٠.
(٤) روت كتب التفسير
عن ابن عباس أنها بعثت إليه بوصائف
الصفحه ٢٥٢ : : (فَنادَتْهُ
الْمَلائِكَةُ وَهُوَ قائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرابِ أَنَّ اللهَ يُبَشِّرُكَ
بِيَحْيى مُصَدِّقاً
الصفحه ٢٧٦ :
وأقوم بها ، وأن الأنثى لا تصلح في بعض الأحوال لدخول القدس والقيام بخدمة
الكنيسة لما يعترضها من