الصفحه ١١١ : في الملل والأهواء
والنحل ـ القاهرة ١٩٦٤ ـ الجزء الثالث ص ٢٠ ، ابن العربي : أحكام القرآن ٤ / ١٦٣٨ (فاس
الصفحه ٧٠ : للعهد ، ولكنه بدوره سرعان ما يختفي في ثورة دامية ، كما
سنرى ، ومن ثم تصبح ولاية العهد من حق الابن الرابع
الصفحه ١١٨ : بنى أول مسجد للعبادة في أرض
بيت المقدس ، وذلك معقول ، وإن لم يكن عندنا نص صريح (٣).
هذا ويذهب ابن
الصفحه ١١٦ : رسالته بها جميعا ، ولهذا فقد جمعوا له هناك كلهم فأمهم في محلتهم
ودارهم ، فدل على أنه هو الإمام الأعظم
الصفحه ١٥٠ : بني إسرائيل ، كان يعلم اسم الله الذي إذا دعى به
أجاب ، ورابعها قول ابن زيد : كان رجلا صالحا في جزيرة
الصفحه ١٢١ :
أسلمه من الدماء ، فلما ملك سليمان بناه وشرفه (١) : ويتفق ابن الأثير في روايته مع الطبري تماما
الصفحه ٢٩ : ابن كثير : ١ / ٤٥٢ ـ ٤٥٤ ، هذا وروى في تفسير قوله تعالى (وَلَوْ لا دَفْعُ
اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ
الصفحه ١٠٧ : يقول : وهذا الذي رجح به ابن جرير
فيه نظر ، لأنه قد يكون في شرعهم جواز مثل هذا ، ولا سيما إذا كان غضبا
الصفحه ٣٤١ : الله وابن الله ، على أني كنت بريئا في
العالم ، أراد الله أن يهزأ الناس بي في هذا العالم بموت يهوذا
الصفحه ٩٦ : الحافظ ابن عساكر في ترجمة
سليمان عليهالسلام من تاريخه بسنده
__________________
ـ قائد ، وعند
الشافعي
الصفحه ١٥٦ : (٢) ، فالملك السبئي يعتدي على الأعراض ، فلا تفوته عروس إلا ويفتضها قبل
زوجها ، وبلقيس ، وهي ابنة عمه ، لا تنجو
الصفحه ٣٩ :
اغتلت أباه وقتلته ولم يشعر بذلك أحد ، فأمر به داود عليهالسلام فقتل ، قال ابن عباس : فاشتدت هيبته في بني
الصفحه ٢٥٥ : بتأويل الكلمة ، واجتراء على ترجمة القرآن (١).
وأما (ثانيا)
فكان سيدا : وقد فسره ابن عباس بالحليم
الصفحه ٣٢٨ :
يَمْلِكُ مِنَ اللهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ
وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي
الصفحه ١٥٥ :
منهما ولا مغلوب ، وهما أخوان في الله رب العالمين على قدم المساواة (١).
هذه عجالة نلخص
بها قصة