الصفحه ١٥١ : ١٣
/ ٢٠٥ ، تفسير الفخر الرازي ٢٤ / ١٩٧.
(٢) تفسير القرطبي ١٣
/ ٢٠٥ (دار الكاتب العربي ـ القاهرة
الصفحه ١٦٨ :
بست مائة شاقل من الفضة ، والفرس بمائة وخمسين» (٦) ، أي أن قيمة الحصان إنما كانت تساوي ربع قيمة العربة
الصفحه ١٦٩ : الباحثين لكل اسطبل ٤٥٠ حصانا ولكل حظيرة ١٥٠ عربة ، هذا وقد
__________________
(١) J.H.Breasted ,The
الصفحه ١٧١ : من قبل
أن «عصيون جابر» تقع عند «عين الغديان» في قعر وادي العربة ، غير أن بعثة أمريكية
، برياسة نلسون
الصفحه ١٧٢ : يزعم المتخصصون أنهم
لاحظوا فيها ملامح فينيقية عربية (١) ، وهناك وجه آخر للنظر يذهب صاحبه (وليم أولبرايت
الصفحه ١٨١ : العقبة وميناء «عصيون
جابر» ، عبر وادي عربة ، أي عبر الجزء الأساسي الهام من أدوم ، ويفترض بعض المؤرخين
أن
الصفحه ١٨٤ : وإلى تخوم مصر» (٤) ، وهي حدود تشمل فلسطين بالكاد ، ومع ذلك فإن بعض
المصادر العربية تجعل سليمان
الصفحه ١٩٦ : بعض المصادر العربية ، وبين نبوة سليمان عليهالسلام ، وكأن مكانة النبي الكريم لا تكون إلا بملك الدنيا
الصفحه ١٩٧ : ء ٢٧) والمدينة المقدسة (متى
٤) ومدينة داود ، وأما أسماؤها العربية فهي : بيت المقدس والمقدس والقدس
الصفحه ٢٠٤ : .
(٧) عن «تدمر» أنظر (محمد
بيومي مهران : دراسات في تاريخ العرب القديم ـ الرياض ١٩٧٧ ص ٥٣٣ ـ ٥٤١.
الصفحه ٢٠٥ :
«ثامار» ، وسرعان ما انتقلت تلك الرواية إلى المصادر العربية ، عن طريق
مسلمة أهل الكتاب ، فأخذوها
الصفحه ٢٢٦ :
ونبيك يا أبا ذر» (١) وفي رواية «وأربعة من العرب : هود وصالح وشعيب ومحمد عليهالسلام» (٢).
على أن
الصفحه ٢٢٨ : ففيها تأثيرات أرامية وعربية لا تخطئها العين (٦) ، وربما تشير إلى تاريخ متأخر لكتابة السفر (٧) ، ومن ثم
الصفحه ٢٣١ : كثير : أي إلياس ، والعرب تلحق النون في
أسماء كثيرة ، وتبدلها من غيرها ، كما يقال إسماعيل وإسماعين
الصفحه ٢٥٢ : الأسماء النادرة
التي لا يكاد الناس يستعملونها جديرة بالأثرة ، وإياها كانت العرب تنحي في التسمية
، لكونها