الصفحه ١٥٤ : المستعمرون ، وعندئذ تصرفت سيدة سبأ تصرفا تفخر به المرأة العربية
على طول العصور ، تصرفا لم يقدر عليه من قبل
الصفحه ١٦٤ : سليمان عليهالسلام استعمال «العربات الحربية» ، ولأول مرة ، في جيش
إسرائيل ، ونقرأ في التوراة أن داود
الصفحه ١٦٦ : بالعمل في بناء التحصينات والحظائر الخاصة بالعربات ،
فضلا عن العمل في المشاريع البنائية الأخرى ، ومن ثم
الصفحه ١٨٠ :
يمكن الإفادة إلى أقصى الحدود من الريح التي تهب من الشمال ، حيث تبلغ غاية
سرعتها في وسط وادي عربة
الصفحه ٢٢٤ :
لأصل عربي مفقود (٧) ، ولعل الأديب الفرنسي «فرنسوا فولتير» (١٦٩٤ ـ ١٧٧٨ م)
كان أول من نادى في العصر
الصفحه ٢٨٦ :
وهو بالعربية تعني «يهوه هو الخلاص» (١) ، على أنه من الجدير بالملاحظة أن هذه اللفظة اليونانية
لم
الصفحه ٥١ : الفرية
على الأنبياء ، بل إن ابن العربي يرى أن من قال إن نبيّا زنى فقد كفر (١) ، كما أنكرت جمهرة المفسرين
الصفحه ٥٤ : اكتسبها داود قد جعلت
الملك يعدل عن الإصهار إليه ، وإن كانت الرواية العربية تذهب إلى أن طالوت رجع
فأنكح
الصفحه ٥٥ :
العربية أن داود لما علم أن طالوت يريد قتله ، جعل في مضجعه زقّ خمر وسجاه
، ودخل طالوت إلى منام داود
الصفحه ٧٣ : عبر الأردن ، وهو في
رواية ثانية إنما يلجأ إلى خيبر في شمال غرب الجزيرة العربية ، وفي رواية ثالثة
صعد
الصفحه ١٠٩ : بأكمله ، قدر بعض الباحثين لكل إسطبل ٤٥٠
حصانا ، ولكل حظيرة ١٥٠ عربة (٢) ، هذا وقد كشفت نظائر لإسطبلات
الصفحه ١٢٤ : أن بعض
الروايات العربية التي تنسب إلى أبي بن كعب تذهب إلى أن صاحب المكان غلام إسرائيلي
، وليس يبوسيا
الصفحه ١٤٣ : عظيمة في جنوب غرب
شبه الجزيرة العربية ـ وقد وجدت القوم تحكمهم امرأة» (٢) أوتيت من كل شيء» ، كناية عن
الصفحه ١٤٤ : أيضا على أدب جم تحلت به الملكة العربية
، وعلى أية حال ، فإن الكتاب يفيد أن الملكة كانت لا تعبد الله
الصفحه ١٤٨ : صاغِرُونَ) (٢) ، وهنا تتأكد الملكة العربية أنها أمام واحد من
المصطفين الأخيار ، يطلب لها ، وكذا لقومها