الصفحه ٢٩٠ : من بلاد مصر إلى بيت إيليا (بيت المقدس) فقدم عليه يوسف ابن خال
أمه ، فحملها على حمار حتى جاء بهما إلى
الصفحه ١٦٥ :
وهكذا ما أن
ورث سليمان ملك أبيه داود ، عليهماالسلام ، حتى أدخل هذا السلاح «العربات الحربية» في
الصفحه ١٣٦ : اللهِ) (١) ، ومن ثم فهذا دليل واضح على أن ملكة سبأ التي زارت
سليمان عليهالسلام إنما كانت ملكة عربية
الصفحه ١٣٧ :
تحكم دولة عربية في جنوب غرب شبه الجزيرة العربية ، ومن ثم فليس هناك من شك
في أن تلك أساطير نشأت بعد
الصفحه ١٣٢ :
ملكات في اليمن ، فعلم ذلك عند علام الغيوب.
ومنها (ثانيا)
صعوبة تصور زيارة ملكة عربية جنوبية
الصفحه ٦٥ : الخليج
العربي (٢) ، بل إن هناك من زعم ، دونما أي دليل ، أن داود وسليمان
عليهماالسلام قد أقاما دولة تشمل
الصفحه ١٩١ : المؤلفين
مضطربان في نسب سليمان عليهالسلام ، فهو مرة نبي عربي ، وهو مرة أخرى من بني إسرائيل من
سلالة يعقوب
الصفحه ٢٨٧ : جمعهم أنصار ، والكلمة ليست عربية أصلية ، وإنما
معربة عن السريانية من كلمة «نصريو أو نصرايا» على رأي
الصفحه ٢٨٨ : ، وعربية على رأي آخر ، وحبشية على رأي ثالث) (٣) ، كما دعوا أنفسهم «الأخوة» و «الأخوة في الله» ، على
أساس أن
الصفحه ٣٠ : أحدا من
العرب يروّعني بها ، فقال الإمام : كيف أقاتلك وأنت فارس ، وأنا راجل ، فاقتحم عن
فرسه وعقره وسل
الصفحه ٥٣ : على رأي آخر ، بل
والثلاثة عشر ، فيما تروي المصادر العربية ، وكان أشقر مع حلاوة العينين ، وحسن
المنظر
الصفحه ٦٤ :
المعدنية على حدود وادي العربة ، ومن هنا كانت أدوم ذات أهمية اقتصادية كبيرة
بالنسبة إلى داود ، ذلك لأن
الصفحه ١١١ : (١).
هذا وقد أظهر
حذاق العلماء ، كابن كثير وابن حزم وابن العربي والفخر الرازي والنسفي والزمخشري
وأبي حيان
الصفحه ١٢٩ : ، تلك الدولة التي قامت في الركن
الجنوبي الغربي من شبه الجزيرة العربية (٤). ومن عجب أن يذهب بعض النقاد
الصفحه ١٣٨ :
وتذهب الروايات
العربية إلى أن ملكة سبأ هذه إنما كانت تسمى «بلقيس» أو «بلقمة أو يلقمة» (١) ، ويرى