الصفحه ٤٠ : : ٢ / ١٧٣ ، تفسير أبي السعود : ١ / ١٨٦ ، فتح
القدير للشوكاني : ١ / ٢٦٦ ، زاد المسير لابن الجوزي : ١ / ٣٠٠
الصفحه ٩٥ : .
(٢) انظر : تفسير
البحر المحيط ٦ / ٣٣٠ ، تفسير النسفي ٣ / ٨٥ ، تفسير أبي السعود ٦ / ٧٨ ـ ٨٠.
(٣) جاء في
الصفحه ٩٧ : » (٢).
وروى النسفي وأبو
السعود : يحكي أن سليمان مرّ على بلبل في شجرة
__________________
(١) تفسير ابن كثير
الصفحه ٩٨ : السعود
٦ / ٢٧٦ ـ ٢٧٧ ، تفسير النسفي ٣ / ٢٠٥.
(٢) سورة النمل : آية
١٦.
الصفحه ١١٩ : سليمان عليهالسلام هو الذي بنى بيت المقدس ، ففي تفسير أبي السعود أن
سليمان لما أتم بناء بيت المقدس تجهز
الصفحه ١٤١ : ، تفسير أبي
السعود ٤ / ١٢٧ ـ ١٣٤ ، في ظلال القرآن ٥ / ٢٦٣١ ـ ٢٦٤٣ ، تفسير الكشاف ٣ / ١٤٢ ـ ١٥١
، تفسير
الصفحه ٢٧٥ :
__________________
(١) تفسير الطبري ٣ /
٢٣٥ ، وانظر : تفسير أبي السعود ١ / ٢٣٠ ، تفسير النسفي ١ / ١٥٥ ، روح المعاني ٣ /
١٣٣
الصفحه ٢٦ : :
بدأ طالوت يعد
العدة لقتال أعدائه الفلسطينيين الذين كانوا يسيطرون على البلاد ، منذ انتصارهم في
معركة
الصفحه ٥٦ :
٢ ـ اختيار داود ملكا على يهوذا :
سرت الأنباء من
كل أرجاء البلاد ، كما تسري النار في الهشيم ، بأن
الصفحه ٦ :
بلاد الشام ، ومن ثم فإن حديثنا في هذا الجزء إنما سيكون عن الأنبياء
الكرام : داود وسليمان ، ثم أيوب
الصفحه ١٤ : التمام على أيام يشوع ، ذلك لأن هناك كثيرا من المدن
الحصينة في طول البلاد وعرضها ولم تخضع لبني إسرائيل
الصفحه ٦٦ : ، وهيأ له شيئا من الاتساع ، أن أمور مصر كانت
في عهده مرتبكة ، فخفت هيمنتها على فلسطين وبلاد الشام ، وكانت
الصفحه ٢١٠ : يسكنون في أقصى بلاد شرق الأردن ، وجنوب وادي الحسا ، وكانت
عاصمتهم «البتراء» (٢) ، على أن هناك وجها ثالثا
الصفحه ٢٣٥ : عبادة البعل في مكانها ، فهدما مذابح رب
إسرائيل وقتلا أنبياءه ، ومن ثم فقد اندفع إيليا في طول البلاد
الصفحه ٢٣٧ : الذهب كان
موضعه يقال له «بك» فركب وصار «بعلبك» وهي من بلاد الشام ، وقال الرازي في التفسير
الكبير : في