الصفحه ٢٦٩ :
فاسكن بإذن الله ، فسكن فرفع السيف ، وهرب نبو هرب من أهل دمشق إلى بيت المقدس ،
فتبعهم نبوخذ نصر إليها
الصفحه ٢٧٠ : في بيت المقدس ولم يكن في
دمشق ، ومنها (ثانيا) أن دمشق كانت على أيام يحيى عليهالسلام ، بل وبالتحديد
الصفحه ٢٧١ : لأنه وجد فيها عيب شيء ، وكتب لها كتاب طلاق
ودفعه إلى يدها وأطلقها من بيته أو مات الرجل الآخر الذي
الصفحه ٢٧٥ : البتول كانت قد أمسك عنها الولد حتى أسنت ،
وكانوا أهل بيت من الله ، جل ثناؤه ، بمكان ، فبينما هي في ظل
الصفحه ٢٧٩ : ) (١) ، روى الطبري عن السّدى قال : جعلها زكريا معه في بيت ،
وهو المحراب ، فكان يدخل عليها في الشتاء ، فيجد
الصفحه ٢٨٠ :
الله صلىاللهعليهوسلم وأكل علي وفاطمة وحسن وحسين وجميع أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم وأهل بيته
الصفحه ٢٨٢ : البيت ، والذي
أميل إليه (أي العلامة الألوسي) : أن فاطمة البتول أفضل النساء المتقدمات
والمتأخرات من حيث
الصفحه ٣٠٤ : الصلاح والعبادة ، ما كان
أبوك رجلا فاجرا ، وما كانت أمك زانية ، فكيف صدر هذا منك ، وأنت من بيت طاهر
معروف
الصفحه ٣١٤ : شريعة موسى عليهالسلام ، كان يقرر السبت ويستقبل بيت المقدس ، ثم إنه فسر قوله
: (وَلِأُحِلَّ لَكُمْ
الصفحه ٣٣٩ : (٢) ، كما أن في دلالتها على فضل آل الله ورسوله صلىاللهعليهوسلم ، أي أهل البيت ، مما لا يمتري فيها مؤمن
الصفحه ٣٤٠ :
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) ، واعلم أن هذه الرواية
الصفحه ٣٤٥ : فيها يسبح مع الملائكة ثم يهبطه الله تعالى عند ظهور الدجال
على صخرة بيت المقدس (٣) ، ويستدل الذي ينادون