الصفحه ١٠٩ : محدد هذه في بيت شان
وحاصور وتعنك والقدس (٣).
وهناك كذلك آية
الفتنة والجسد الذي ألقى على كرسي سليمان
الصفحه ١١١ : الشيطان على كرسيه أربعين يوما ،
عدد ما عبد الوثن في بيته ، ثم أعطاه أحد الصيادين سمكة فبقر بطنها ، فإذا هو
الصفحه ١١٦ : عليهماالسلام ، لما بنى بيت المقدس سأل الله عزوجل خلا لا ثلاثة ، سأل الله عزوجل حكما يصادف حكمه فأوتيته ، وسأل
الصفحه ١٤٥ : المستمرة التي لا تتغير ،
لأنها كانت في بيت الملك القديم فسمعت نحو ذلك (٣) ، وجاء في تفسير ابن كثير : قال
الصفحه ١٦٧ : ما بنى بيت المقدس ، كما أن فلسطين لم تكن تملك
سلعا للتصدير يمكن أن تقوم عليها تجارة ناجحة ، ولكنه في
الصفحه ١٧١ : نص يقول : «ذهب أوفير من أجل بيت حورن» (٦).
__________________
(١) ملوك أول ٩ / ٢٦.
(٢) كان يظن
الصفحه ١٨١ : عليهماالسلام ، أكبر من تلك التي ورّثها سليمان لمن أتوا بعده من
ملوك بيت يهوذا وإسرائيل ، وذلك لأن الأمور في
الصفحه ١٨٣ :
، ضد بيت سليمان ، أو أنها كانت ، فيما يرى آخرون ، لإعادة سورية وفلسطين إلى
حظيرة الامبراطورية المصرية
الصفحه ١٩٢ : إذا خرج من بيته
إلى مجلسه ، عكفت عليه الطير ، وقام له الإنس والجن حتى يجلس (٤) ، ويقول الطبري
الصفحه ١٩٧ : ء ٢٧) والمدينة المقدسة (متى
٤) ومدينة داود ، وأما أسماؤها العربية فهي : بيت المقدس والمقدس والقدس
الصفحه ١٩٨ : وضعتني في بيت آبائي» (٤) ، وبقيت المدينة تدعى «أورسالم» ، حتى استقل بها
اليبوسيون في فترة الضعف التي
الصفحه ٢٠٢ : عناصر ثلاثة : «بيت وعر لبنان» ،
وكان يستخدم كترسانة أسلحة (٣) ، وربما كمكان للمالية في نفس الوقت
الصفحه ٢٠٤ :
أورشليم ، وتسمى حاليا «بيت عور السفلى» وهي أقدم من عصر سليمان ، ومن ثم
فيبدو أن سليمان قد حصنها
الصفحه ٢١٣ : يتنازعان فيذكر إن الله عزوجل فأرجع إلى بيتي فأكفر عنهما كراهية أن يذكر الله إلا في
حق» (١) ، وذهبت رواية
الصفحه ٢٥٣ : عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ
إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ) (٢)
وأخرج الإمام
أحمد في الزهد ، وابن المنذر وغيرهما