الصفحه ٢١١ : ابتلى عليهالسلام بلاء شديدا في أهله وبدنه وماله ، ولكنه كان مثال
العبودية الحقة لله تعالى ، فصبر على
الصفحه ٢١٩ : حاجته ، فإذا قضاها أمسكت امرأته بيده
حتى يبلغ ، فلما كان ذات يوم أبطأ عليها ، وأوحى إلى أيوب في مكانه
الصفحه ٣٣ : (٢) ،
__________________
(١) تروي التوراة أن
داود كان ابن ثلاثين سنة حين ملك ، وملك أربعين سنة ، في حبرون ملك على يهوذا سبع
سنين
الصفحه ٩٧ :
عن ابن عباس ملخصها : «أن امرأة حسناء في زمان بني إسرائيل ، راودها عن
نفسها أربعة من رؤسائهم
الصفحه ١٠٦ : العصر ، والذي يقطع به أنه لم يتركها عمدا ، بل نسيانا ، كما اشتغل النبي صلىاللهعليهوسلم يوم الخندق عن
الصفحه ١٥٠ : في البحر ، خرج ذلك اليوم
ينظر إلى سليمان ، فلما سمع العفريت يقول : «أنا آتيك به قبل أن تقوم من مقامك
الصفحه ١١٢ : ؟.
وأما الوجوه
التي ذكرها أهل التحقيق في هذا الباب فأشياء الأول أن فتنة سليمان أنه ولد له ابن
، فقالت
الصفحه ٢٢٣ : في باب الإيمان والنذور ، وتوسع آخرون فيها حتى وضعوا كتاب
الحيل في الخلاص من الأيمان ، وصدوره بهذه
الصفحه ٢١٥ : عليهالسلام : يا رب إنك أعطيتني المال والولد ، فلم يقم على بابي
أحد يشكوني لظلم ظلمته ، وأنت تعلم ذلك ، وإنه
الصفحه ١٥١ : إليه ، وأقصى ما في الباب أن يقال : كان
آصف كذلك ، لكننا نقول إن سليمان عليهالسلام كان أعرف بالكتاب منه
الصفحه ٢٧٥ : البتول كانت قد أمسك عنها الولد حتى أسنت ،
وكانوا أهل بيت من الله ، جل ثناؤه ، بمكان ، فبينما هي في ظل
الصفحه ٢٥٧ : ) كأنه قال : ولدا له ذرية ونسل وعقب (١) ، وأما ما أخرجه الحفاظ ، على تقدير صحته ، يمكن أن
يقال إنه من باب
الصفحه ٢٦٢ :
باب النبوات لأن الأنبياء بناء الأمر فيها على المعجزات ، ولا معنى لها إلا
خرق العادات ، وإن لم يمنع
الصفحه ٢٨٤ : التوقف مال القاضي
أبو جعفر الأسروشني منا ، وذهب ابن جماعة إلى أنه المذهب الأسلم ، وأشكل ما في هذا
الباب
الصفحه ٩ :
الباب الأول
سيرة داود عليهالسلام