الصفحه ٦٨ : يكن لميكال بنت
شاؤل ولد إلى يوم موتها» (٢) ، وهكذا ضاع الأمل في أن يكون خليفته داود هو في نفس
الوقت
الصفحه ٩٥ : القرآن الكريم طرفا من ذلك النبوغ والذكاء الذي كان
عند سليمان ، وذلك في الفتوى التي عرضت على أبيه داود
الصفحه ١٩٥ : لِي مُلْكاً لا يَنْبَغِي
لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي) ، فإنه دعا يوم دعا ، ولم يكن في ملكه الريح ، وكل بنا
الصفحه ٢٧١ : فتوى إسلامية على شريعة محمد صلىاللهعليهوسلم ، وليس الأمر كذلك في شريعة موسى ، كما جاءت في التوراة
الصفحه ٢٨٢ : : «فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على الطعام» ،
وبأن عائشة يوم القيامة في الجنة مع زوجها رسول الله
الصفحه ٣٩ :
ومنها رابعا
قوّى الله تعالى ملكه وجعله منصورا على أعدائه ، مهابا في قومه ، قال تعالى : (وَشَدَدْنا
الصفحه ١٤٦ : دخلوا بلدا عنوة أفسدوه
أي خربوه ، وجعلوا أعزة أهلها أذلة ، أي وقصدوا من فيها من الولاة والجنود
وأهانوهم
الصفحه ٨٦ : » طبقا لأوصاف التوراة هذه
لداود ، إلى أن ذلك وصف رجل حقيقي ، لا رجل خيالي ، اكتملت فيه عناصر الرجولة
الصفحه ٢٦٣ : صلىاللهعليهوسلم : «ما من أحد يلقي الله يوم القيامة إلا أذنب ، إلا
يحيى بن زكريا» ، وأخرج الأئمة مالك وأحمد في
الصفحه ٣٠٢ : الْبَشَرِ أَحَداً فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمنِ صَوْماً فَلَنْ
أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا
الصفحه ٣٣٩ :
القاسم بل نرجع فننظر في أمرنا ثم نأتيك ، فخلا بعضهم ببعض وتصادقوا فيما
بينهم ، قال السيد للعاقب
الصفحه ٣٤٥ :
تعالى : (اللهُ يَتَوَفَّى
الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِها وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنامِها
الصفحه ٢١٦ : جائع
فصدقني ، فصدق من في السماء وهما يسمعان ، ثم قال اللهم أن كنت تعلم أني لم يكن لي
قميصان قط ، وأنا
الصفحه ٤٧ : إسرائيل ، وقد أنجبت له سليمان ،
فإنما شبّ تسوّر عليه الملكان المحراب ، فكان شأنهما ما قص الله في كتابه
الصفحه ١١٠ : تقدح في النبوة ، وتتنافى مع العصمة التي أوجبها الله
للأنبياء ، والتي عرفت من الدين بالضرورة إجماعا