الصفحه ٥٨ :
والذي يقضي بالتأكيد على تحالف القبائل الاثني عشر ، كوحدة سياسية وحربية ،
خاصة وأن داود ، ومن ورائه
الصفحه ٧٥ :
وعدوا الشعب فاعلم عدد الشعب» ، ويقوم يوآب بالمهمة التي تستغرق ستة أشهر
وعشرين يوما. «وكان إسرائيل
الصفحه ٧٢ : عليهالسلام قد كتب له نجحا بعيد المدى في القضاء على كليهما ، وأن
القضاء على ثورة شبع كان أسرع من القضاء على
الصفحه ٩١ : عليهالسلام في كثير من آي الذكر الحكيم (١) ، وهو أحد أنبياء بني إسرائيل ، شأنه في ذلك شأن أبيه
داود
الصفحه ١٥٥ :
منهما ولا مغلوب ، وهما أخوان في الله رب العالمين على قدم المساواة (١).
هذه عجالة نلخص
بها قصة
الصفحه ٣٠٧ : ، وعلى ذلك جرى المؤرخون وكثير من المفسرين ،
يقول الألوسي في تفسير روح المعاني : واختلف في زمن رسالته
الصفحه ٣٤٤ :
المنار ، فإن للعلماء هنا طريقتين ، إحداهما ، وهي المشهورة ، أنه رفع
بجسمه حيّا ، وأنه سينزل في آخر
الصفحه ٧٩ : مائة سنة (١) ، فقد جاء من الأحاديث الواردة في خلق آدم أن الله لما
استخرج ذريته من ظهره ، فرأى فيهم
الصفحه ١٣٩ : الهدايا ، «وأعطت الملك مائة وعشرين وزنة ذهب وأطيابا
كثيرة جدا وأحجار كريمة لم يأت بعد مثل ذلك الطيب في
الصفحه ١٥٧ :
قيل مائة ألف مقاتل ، مع كل مقاتل سبعون ألف جيش ، في كل جيش سبعون ألف
مبارز ، ليس فيهم إلا أبنا
الصفحه ٢٦٥ : ويوم يموت ويوم يبعث حيا : وفيه أقوال ، أحدهما : قال الطبري : وأمان من الله يوم
ولد من أن يناله الشيطان
الصفحه ١٧٨ : القرن الأول كانت
تستطيع عبور باب المندب إلى عدن ، وفي هذا زعزعة لرأي «موريتز» (٢) الذي يرى أن السفن في
الصفحه ٤٢ :
النظر في ذلك اليوم في أمر رعيته وأمته التي استودعه لله عزوجل رعاية مصالحها ، فجاءه مثال من حاجتها إليه
الصفحه ٢٤٤ : بِوالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ جَبَّاراً
عَصِيًّا وَسَلامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ
الصفحه ٣٠٨ : ) يقول
تعالى : (فَأَشارَتْ إِلَيْهِ
قالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا ، قالَ