الصفحه ٢٥ :
إلا ثلاثمائة وثلاثة عشر ، بعدد أهل بدر ، وقد رفض بنو إسرائيل طالوت ملكا
لأنه من سبط بنيامين
الصفحه ٦٦ :
إنما كان على فلسطين والأردن ، كما جاء في مروج الذهب (١).
ولعل من الجدير
بالإشارة أن فينيقيا كانت
الصفحه ١٥ :
فترة ضعف تشبه تلك التي كانت تمر بها مصر في أخريات أيام الأسرة العشرين ، وهكذا
كانت الظروف التي كانت تمر
الصفحه ١٢٥ : ، ثم واصل مهرة الصناع والفعلة العمل ثلاثة عشر عاما بعد
ذلك ليشيدوا صرحا أكبر يسكن فيه سليمان ونساؤه
الصفحه ١٦٠ :
ومن يرى أنها في الفترة (٩٦٠ ـ ٩٢٢ ق. م) (١) ، وهذا ما نميل إليه ونرجحه ، وسنسير عليه في هذه
الصفحه ٣٤٢ :
الأموات ، كما يدعي النصارى ، وإنما كانت الواقعة تدور في فلك يهوذا
الأسخريوطي ، أحد تلاميذ المسيح
الصفحه ١٦١ : منها ، فلا يبدو أنها كانت تكون جزءا من أي إقليم من الأقاليم الاثني عشر ،
الأمر الذي يرى فيه بعض
الصفحه ٢٩٥ :
دفاع أقوى وأشرف ، مما جاء في كتاب الله الكريم ـ القرآن الكريم (١) ـ من ثناء وتقدير وتكريم للسيد
الصفحه ١٠٥ :
أي مكان آخر في العالم القديم ، على ما يضاهي معامل تنقية النحاس في عصيون
جابر ولعل أفضل هذه المعامل
الصفحه ١٧١ :
أرض أدوم (١)» ، وقد كشف في تل الخليفة «عصيون جابر» (٢) مسامير كبيرة من الحديد أو النحاس الممزوج
الصفحه ١٨٣ : » أول فراعنة الأسرة الثانية والعشرين (٩٤٥ ـ ٧٣٠ ق. م) على أورشليم ، ويأخذ
معظم ما فيها من كنوز
الصفحه ٣٠٥ : المجتهدين كانت مريم تشبه به في اجتهادها ، وليس
بهارون بن عمران النبي ، فإن بينهما دهرا طويلا ، ومن ثم فقد
الصفحه ٣٢٦ : عقد «مجمع نيقية» عام ٣٢٥ م الذي اجتمع فيه ثمانية وأربعون ألفا من
البطارقة والأساقفة ، وقد اختار المجمع
الصفحه ٢٠٠ : عقائد رهيبة حول السلام المتولد عن
الرعب ، وقيل أيضا أن «يرو» يمكن أن تكون في اللغات السامية بمعنى «إله
الصفحه ٣٣٨ :
الذي خلق عيسى من غير أب ، وإلى هذا يشير القرآن الكريم في قوله تعالى : (إِنَّ مَثَلَ عِيسى عِنْدَ