الصفحه ٢٨ : نتحدث أن أصحاب محمد صلىاللهعليهوسلم الذين كانوا معه يوم بدر ثلاثمائة وبضعة عشر ، عدة
أصحاب طالوت
الصفحه ٣٢٧ : وطبيعة ، فأقنوم الألوهية من
الأب وتنسب إليه ، وطبيعة الإنسان وقد ولدت من مريم ، فمريم أم الإنسان في
الصفحه ٢١٣ : أيوب بقي في البلاء ثماني عشرة سنة فرفضه القريب
والبعيد إلا رجلين من إخوانه كانا يغدوان ويروحان إليه
الصفحه ١٢ : تزيد عن عشرين ساعة ، الأمر الذي حدث مثيل له في
عام ١٩٣٧ م (٣).
وأيا ما كان
الأمر ، فلقد عبر بنو
الصفحه ١٧٣ : ـ ٣١١).
(٣) أحمد فخري : مصر
الفرعونية ص ١٣٣ ، دراسات في تاريخ الشرق القديم ص ١٤٠ ، محمد مبروك نافع
الصفحه ٧٣ : اليوم ، قتل عشرون ألفا ،
__________________
(١) صموئيل ثان ١٦ /
٢٢ وانظر : تاريخ اليعقوبي ١ / ٥٣.
الصفحه ١٢٠ :
يوم طول مقامه خمسة آلاف ناقة ، وخمسة آلاف بقرة ، وعشرين ألف شاه (١) ، ويقول الحافظ السهيلي : وبيت
الصفحه ٢٧٠ :
وهذه الروايات
، وإن كان فيها بعض الشبه من رواية الأناجيل ، ففيها كذلك بعض نقاط ضعف ، منها (أولا
الصفحه ٢٥٣ : الله يوم القيامة إلا أذنب ، إلا
يحيى بن زكريا» ، وقال قتادة : ما أذنب ، ولا همّ بامرأة ، والأخبار في
الصفحه ٥٣ : ، وشجاعة
فائقة فقد قتل أسدا ودبّا هاجما القطيع (٢) ، وقد جاء في تاريخ الطبري أنه أتى أباه ذات يوم فقال
يا
الصفحه ٢١٧ : شيئا فباعت الثانية ، وكذلك فعلت في اليوم الثالث ، وقالت : كل فإنه
حلال ، فقال لا آكل ما لم تخبريني
الصفحه ٢٥٦ : من صفات النقصان ، وذكر صفة النقصان ، في معرض
المدح لا يجوز ، ولأنه على هذا التقدير لا يستحق به ثوابا
الصفحه ٩٤ : قد تولى الملك صبيّا لما ييفع ، ومن ثم فقد ذهب فريق
منهم إلى أنه كان في الثانية عشرة أو الثالثة عشرة
الصفحه ١٩٨ : أقدم النقوش التي ورد فيها اسم المدينة المقدسة إنما هو نقش مصري ، يرجع إلى
أخريات القرن التاسع عشر قبل
الصفحه ٧٨ : عشر ، وحتى القرن السادس أو السابع قبل الميلاد على
الأقل كان العرف السائد في كل حوض شرق البحر المتوسط