الصفحه ٤٤٢ :
مصر ، ومرة رابعة نرى التوراة تظهر لنا الإسرائيليين ، وقد انقسموا على
أنفسهم ففريق يرضى بالخروج من
الصفحه ٤٤٣ :
المتصلين بفرعون ، يخبره بالأمر ، ويشير عليه بالخروج من مصر ، قال تعالى :
(وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ
الصفحه ٤٤٤ :
أخوك يكون نبيك ، أنت تتكلم بكل ما آمرك ، وهارون أخوك يكلم فرعون ليطلق
بني إسرائيل من أرضه
الصفحه ٤٤٦ :
من سلطان العلم وأسرار التحنيط ، ومن ثم فإن الفراعين الذين دارت حولهم
روايات خروج بني إسرائيل من
الصفحه ١٠ : فضل
يسبغه الله على من يشاء من عباده ، وهبة ربانية يمنحها الله لمن يريد من خلقه ،
وهي لا تدرك بالجد
الصفحه ٢٤ :
ومنها (سادسا)
أن الرسل ، صلوات الله وسلامه عليهم ، هم الأسوة الحسنة للناس جميعا ، قال تعالى
الصفحه ٢٧ : القدم هو
دين الإسلام «هو حاكم المسلمين من قبل» ، من قبل مبعث محمد ، ومن قبل مبعث إبراهيم
، وقد سمي الله
الصفحه ٧٦ :
دفعوه من ثمن دون أن يشعرهم (١) ، وجاء أن يغريهم ذلك بإحضار شقيقه بنيامين ، وهددهم
بلطف إن لم يأتوا
الصفحه ٩١ : معينة من السنة ، وأن أسراب الضفادع إنما تتكاثر
بعد الفيضان ، كما أن البعوض يتكاثر بعد انحسار المياه
الصفحه ١٧٣ :
وأن الظواهر وما وقع منه في اليوم التالي لا تقف إلى جانبه ، ومن ثم فقد
تحقق موسى عليهالسلام أنه
الصفحه ١٨٨ :
الصغار ، لا مجموعة الشعب الإسرائيلي ، وأن هؤلاء الفتيان كان يخشى من
فتنتهم وردهم من أتباع موسى
الصفحه ٢٢٧ :
مصر فحسب ، ومن هنا لعلنا نعرف قدر الطاقة ، هل خرج بنو إسرائيل من مصر
راغبين أم مكرهين؟
إن
الصفحه ٢٥٨ :
وجوه ، منها (أولا) أن تفرق ذلك الماء معجزة ، وثانيا : أن اجتماع ذلك
الماء فوق كل طرف منه حتى صار
الصفحه ٤٣٦ :
المرأة التي التقطت موسى من اليم وأنقذته من فرعون إنما هي في القرآن امرأة فرعون
، بينما هي في التوراة
الصفحه ٤٤٥ :
نبأ المعجزة الباهرة التي قهرت المهرة من السحرة ، غير أن قتل موسى إنما
كان جد صعب المنال ، فهناك