الصفحه ٣٤٦ :
والرأي عندي أن
الأمر ليس كما فسره هؤلاء الباحثون ، وإنما هو ، فيما أو من به واعتقده ، معجزة من
الصفحه ١٢٥ :
وأما في التوراة فقد قال إخوة يوسف ، دون أن يسألهم أحد عن عقاب من يوجد عنده
صواع الملك ، «الذي يوجد
الصفحه ١٩٠ :
يده السمراء ، وقد كان موسى عليهالسلام «آدم» أي مائلا إلى السمرة ، يخرجها من جيبه ، فإذا هي بيضا
الصفحه ١٩٧ : ، على طريقة
القرآن الكريم في إلقاء الظلال بالكلمة المفردة في كثير من الأحايين (١).
وأيا ما كان
الأمر
الصفحه ٢١٢ :
ومهما يكن من
أمر ، فلقد أعثرتنا الأحافير على ما يوافق أقوال المفسرين من حيث البناء بالآجر ،
فلقد
الصفحه ٤١٣ :
من مصادر الشرق الأدنى القديم بوضوحها وكثرة آثارها ـ كان من المنتظر أن
تمدنا هذه المصادر بمعلومات
الصفحه ٤٤١ : الْآخَرِينَ ، إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ
مُؤْمِنِينَ) (١).
ومنها (رابع
عشر) أن أم موسى
الصفحه ١٦ : في العقيدة (ص ١٦٧) إلى أن الرسول أخص من النبي ، وأن الرسالة أعم
من جهة نفسها فالنبوة جزء من الرسالة
الصفحه ١١٠ :
والذي تولى هذا
التصحيف والتأويل والتعمية ، إنما هي طائفة متخصصة من أحبار يهود ، بغية الحفاظ
على
الصفحه ١٧٠ :
الذي من عدوه فوكزه (١) موسى فقضى عليه ، قال هذا من عمل الشيطان إنه عدو مضل
مبين ، قال رب إني ظلمت
الصفحه ١٩٤ : من الغيد الحسان من فتيات قصره ، يجدفن ويغنين ، وقد
فعل الملك ، فتسربت إليه البهجة وسرى إلى نفسه
الصفحه ٢٤٣ :
بموسى «ما ذا صنعت بنا حتى أخرجتنا من مصر ، أليس هذا هو الكلام الذي
كلمناك به في مصر ، قائلين : كف
الصفحه ٣١٣ : خروج بني إسرائيل من
مصر ، وفي الوقت نفسه ، فإنه يعني أن جنسا أجنبيا من البدو ويدعى «إسرائيل» قد خرج
من
الصفحه ٣٢٤ : الغربية ، وربما كانت هذه الأسباب مجتمعة هي السبب ،
وأيا ما كان الأمر ، فليس هناك من دليل واضح على أن مصر
الصفحه ٣٨٣ : بنو
إسرائيل بعد ذلك إلى أرض جلعاد ـ منطقة الآموريين ـ وكان «سيحون» ملك الآموريين قد
أخذ أرضا من مؤاب