الصفحه ٢٨١ : فيما بعد بالتفصيل ، ومنها (سابعا) أن تحوتمس الثالث
كان بناء عظيما ، دون شك ، وكما يقول أصحاب هذه
الصفحه ٣١٥ :
ومنها (رابعا)
أن اكتشاف جثة مرنبتاح في طيبة الغربية ، وتناقض ذلك مع التقاليد العبرية التي ترى
أن
الصفحه ١١ : ، وأنه يصعد إلى ما قبل التاريخ من حياة بني إسرائيل ،
ولما كان هذا الاسم يميز عمادا حيا وفعالا لا في حياة
الصفحه ١٦٨ : ، القراءة والكتابة والحساب ، ونسخ الصحائف على
البردى ، ويتعلم شيئا من الفلك والجغرافية ، وأطرافا من
الصفحه ٣٠٨ : ١٨٩٦ م في
خرائب معبد مرنبتاح الجنازي في طيبة الغربية ، وقد نشره كثير من العلماء ، منهم
بتري وبرستد
الصفحه ٣٢٦ : الواقع أن هذه النعوت
النسوية الدالة على طيب العبير ، وما يضوع منها من شذي العطور ، لم توصف بها ملكة
من
الصفحه ٣٦٧ : قحط عم وطال ، فكانت أرض النيل
الطيبة هي الملجأ أو المأوى ، فقدموا إليها بدعوة من يوسف الصديق
الصفحه ٩٤ : في تحنيط أجساد الموتى من النبلاء (١) ، بل إن هناك ما يشير إلى أن هذه التجارة قد استمرت إلى
زمن متأخر
الصفحه ٨٢ : ، فذلك مما علمه الله ، والمفاجأة تصنع في
كثير من الحالات فعل الخارقة ، وما لها لا تكون خارقة ، ويوسف نبيّ
الصفحه ٦٣ :
منها (أولا) امتناعه عن مطاوعة امرأة العزيز ووقوفه في وجهها بكل صلابة
وعزم «قال معاذ الله إنه ربي
الصفحه ١٨٧ :
إسرائيل بموسى وهارون ودعوتهما ، إلا أنها سرعان ما تعود ثانية لتقول إنهم «لم
يسمعوا لموسى من صغر
الصفحه ٣٤٣ : الكبرى لموسى وقومه عند «يم سوف» حتى تذمر
ببنو إسرائيل لأنهم «لم يقدروا أن يشربوا ماء من مارة لأنه مر
الصفحه ٤٠١ :
إسرائيليا ، وإنما كان مصريا ، وبدهي أن شكي هذا لا يتصل بحال من الأحوال
بقيمة موسى عليهالسلام من
الصفحه ٤٠٣ : بأخيه هارون ، دليل على أنه كان مصريا ، ولم يكن
إسرائيليا ، استنتاج فيه من الخطأ أكثر ما فيه من الصواب
الصفحه ٢٦٧ :
فيما يرى «سير ألن جاردنر» ، العالم الحجة في اللغة المصرية القديمة ، أنه
على الرغم من وجود أسس