الصفحه ١٢٤ :
ومنها (سبع
وعشرون) أن رؤيا الملك في القرآن واحدة ، وأما في التوراة فقد رأى الملك رؤياه على
مرتين
الصفحه ١٤٢ :
وأكثر» من المصريين ، فهذا منطق غير مقبول ، وأن النص التوراتي لا شك أنه
قد أوغل في المبالغة ، وأغرق
الصفحه ١٥٥ : ء أكانوا من الأمراء الأسيويين الثائرين ، أو من الملوك
الحيثيين الطامعين ، ذلك لأننا نميل أن ما حدث إنما كان
الصفحه ١٨٥ :
الذين ائتمروا به ليقتلوه ، فكيف يعود إلى قبضة الحاقدين عليه ، المتربصين
به ، المطالبين بالثأر منه
الصفحه ١٩٥ : مُبِينٌ ، وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذا هِيَ بَيْضاءُ
لِلنَّاظِرِينَ) (٢).
وهنا رأى الملأ
من قوم فرعون ما راعهم
الصفحه ٢٢٦ :
على أن هناك من يذهب إلى أن مصر عند ما قررت التوسع شرقا إلى بابل ، رأت
أنه من ضروريات السياسة
الصفحه ٢٣٤ :
نميل إليه ونرجحه ، فإن الخروج لا بد وأن يكون في العام الأخير من حكم
مرنبتاح ، سواء أكان هذا العام
الصفحه ٢٦٥ :
الخروج إنما هو ترجمة عبرية لطرد الهكسوس من مصر (١).
ولعل مما يعضد
نظرية «هول» ما يؤكده «إرنست
الصفحه ٢٧٣ :
تحدثنا عن وصول يوسف الصديق إلى منصب كبير في الحكومة المصرية على أيام
الهكسوس كما أشرنا إلى ذلك من
الصفحه ٢٧٤ : عليهم ، ولما فشلت هذه المعاملة في تحقيق النتيجة
المرغوبة ، أمر الملك بقتل الذكور من أطفالهم إثر ولادتهم
الصفحه ٢٩٥ :
الله ورسوله ، كما نص على ذلك الذكر الحكيم (١) ، بل ونعلم كذلك أسماء خمسة وعشرين من هؤلاء المصطفين
الصفحه ٣٣٠ :
خروجين ، الواحد : عند نهاية حكم تحوتمس الثالث ، والآخر بعد أيام رعمسيس
الثالث ، وإن كان من البدهي
الصفحه ٣٥٠ :
ويقول تعالى : (وَاتَّخَذَ قَوْمُ
مُوسى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ خُوارٌ
الصفحه ٣٨٠ : : ـ
ويبدأ موسى عليهالسلام يستعد لدخول أرض كنعان ، فيرسل رسلا من «قادش» (عند طرف
برية صين غرب وادي العربة
الصفحه ٣٩٥ :
ـ : «استمع أيها السيد ، لست أنا صاحب كلام منذ أمس ، ولا أول أمس ، ولا من حين
كلمت عبدك ، بل أنا ثقيل الفم