الصفحه ٣٧٨ :
من قدم ، ثم ينكلون عن مقاتلة أهل بلد هي بالنسبة إلى ديار مصر ، لا توازي
عشر المعشار في عدة أهلها
الصفحه ٣٧٩ : إسرائيل ، ولم
يرفع الله عنهم هذا البلاء ، إلا بتضرع من موسى «فصلى موسى لأجل الشعب ، فقال الرب
لموسى : اصنع
الصفحه ٨١ : تلمس يوسف وأخيه ، وألا ييأسوا من رحمة الله في
العثور عليهما ، فإن رحمته واسعة وفرجه دائما منظور
الصفحه ٩٥ : (٣).
وبدهي أننا لا
نستطيع القول أن واحدة من هذه الهجرات الأسيوية إنما هي هجرة العبرانيين إلى مصر ،
إلا أن
الصفحه ١٢٦ :
ومنها (ثلاثة
وثلاثون) أن القرآن الكريم وحده ، من دون التوراة ، هو الذي أشار إلى قول إخوة
يوسف
الصفحه ١٨٢ :
أَنَا
اللهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي) (١) ، وذهل موسى
الصفحه ٢٠١ : مصر من يذعن للحق ، قبل أن يأذن له الملك.
وفوجئ فرعون
بما لم يكن يتوقع من عجز السحرة ، وفضيحة الهزيمة
الصفحه ٢٥٢ :
الشهر قبل الأخير من شهور السنة المصرية القديمة ، (المعروفة خطأ بالشهور
القبطية) ، وليس العبرية
الصفحه ٢٩٣ :
وإخناتون يصف إلهه بأنه «الإله الذي لا إله إلا هو» ، ثم التأكيد بعد ذلك
في التعاليم الآتونية
الصفحه ٢٩٨ : وَيَسْتَحْيِي نِساءَهُمْ إِنَّهُ كانَ مِنَ
الْمُفْسِدِينَ) (٢) ، وقوله تعالى : (اذْهَبا إِلى
فِرْعَوْنَ إِنَّهُ
الصفحه ٢٠٢ : المؤثرة ، ومن ثم فأكبر الظن
أن النبيين الكريمين لم تكن لهما قوة تحميهما ، في نظر فرعون ، إلا الخوف من هياج
الصفحه ٢٤٨ : نتوصل
إليه حتى الآن ، وإن أشير فقط ، وبغموض ، إلى مكان «على البحر» (٣).
هذا ويذهب فريق
من الباحثين إلى
الصفحه ٢٥٧ : عن الإتيان بمثلها ، والحصول على نظير لها ، ولا
تأتي إلا في مقام التحدي والإعجاز ، وهي ، كغيرها من
الصفحه ٢٦١ : ، لأنه في تلك الحال
إما أن التكليف كان ثابتا أم لا ، فإن كان ثابتا لا يجوز لجبريل أن يمنعه من التوبة
، بل
الصفحه ٢٩٠ : ابنها (١) ، غير أن الحقيقة التي لا شبهة فيها أن الختان جاء إلى
اليهود من مصر ، وأنه لا يوجد شعب آخر في