الصفحه ٢١١ : عصره عصر الرومان بما لا يقل عن ألف من الأعوام؟
يروي الإمام
الطبري في تاريخه عن قتادة أن فرعون موسى
الصفحه ٢٦٦ : الباحثين الذين رأوا في اليهود دليلا على أنهم من أصل
سامي (١).
هذه هي كل حجج
الباحثين الذين رأوا في اليهود
الصفحه ٣١٦ :
تسخير بني إسرائيل في مدينتي فيثوم ورعمسيس ، وهكذا استطاع العلماء أن
يستخرجوا من التوراة تاريخين
الصفحه ٣٦٢ :
شديدة فجعل يقتل بعضهم بعضا ، فانجلت الظلمة عنهم ، وقد جلوا عن سبعين ألف
قتيل ، كل من قتل منهم كانت
الصفحه ٣٨٤ :
«ياهص» (١) ، كما نجحوا في تحدي عوج ملك باشان في «أذرعي» (٢) وبذلك تمكنوا من الوصول إلى الأردن في
الصفحه ٤٩ : سيدة في مجتمع الهكسوس ، ولكن ما الحيلة وصاحب سفر
التكوين من التوراة إنما يرى أن حاشية القصر كانت كلها
الصفحه ٥٣ :
قَمِيصُهُ
قُدَّ مِنْ دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِنَ الصَّادِقِينَ ، فَلَمَّا رَأى
قَمِيصَهُ قُدَّ
الصفحه ٦٢ :
ولعل من
الأهمية بمكان الإشارة هنا إلى أنه قد مرت بنا رؤى ثلاث ، رؤيا يوسف ، ورؤيا صاحب
السجن
الصفحه ٧٣ :
على الصخر من جزيرة سهيل ـ جنوبي أسوان ، ولئن كان الخبر منسوبا إلى أيام
الملك «زوسر» من الأسرة
الصفحه ٨٨ : «فيثوم»
(بيثوم بر ـ أتوم) ، فهي بالتأكيد في هذا الوادي ، كما أن خروج بني إسرائيل إنما
تمّ من هذه المنطقة
الصفحه ١٠٠ : الذي دخل الإسرائيليون فيه مصر ، فهناك من رأى أنهم قد هبطوا مصر على أيام
الهكسوس (حوالي ١٧٢٥ ـ ١٥٧٥
الصفحه ١٠٢ : (١) ، وبالتالي فقد قوبل أبوه وإخوته بالترحاب من الهكسوس
الساميين ، والذين سمحوا لهم بالإقامة في «جوشن
الصفحه ١٠٤ :
ومنها (حادي
عشر) أن هناك ما يشير إلى أن يوسف قد حمل إلى مصر ، حيث كانت تجارة الرقيق من
البنين
الصفحه ١١٢ :
يقبل الشك بأن هذا القرآن ما كان حديثا يفترى ، ولكنه وحي من الله
عزوجل (١) ، ولست أدري كيف نقل
الصفحه ١١٦ :
نفسها ، تروي كتب التفسير أنه صبي في المهد ، وذلك حين قال (إِنْ كانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ قُبُلٍ