الصفحه ٢١٠ : ذلك لم يزده إلا تجبرا وتكبرا ، فيعلن للملإ
: (يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
الصفحه ٣٦٢ : عليهم والآيات ، ورغم سبوغ النعم من الله
تعالى عليهم ، فإن موسى عليهالسلام لم يجد منهم إلا العناء ، فما
الصفحه ٦٢ :
ولعل من
الأهمية بمكان الإشارة هنا إلى أنه قد مرت بنا رؤى ثلاث ، رؤيا يوسف ، ورؤيا صاحب
السجن
الصفحه ٧٣ :
على الصخر من جزيرة سهيل ـ جنوبي أسوان ، ولئن كان الخبر منسوبا إلى أيام
الملك «زوسر» من الأسرة
الصفحه ٨٨ : «شاباس» ، وعلماء العبرية ـ من أمثال هومل وسكنر ودرايفر وكريجلز ـ
الذين وحوهم بالعبريين ، إلا أن ذلك لم
الصفحه ١٠٢ : »
، وقد أثبتنا من قبل أن لقب «فرعون» (٦) لم يستعمل للدلالة على شخص الملك إلا منذ أيام تحوتمس
الثالث
الصفحه ١٠٤ :
ومنها (حادي
عشر) أن هناك ما يشير إلى أن يوسف قد حمل إلى مصر ، حيث كانت تجارة الرقيق من
البنين
الصفحه ٢٣٤ : ، وبالتالي بداية التاريخ الإسرائيلي ، ذلك لأن تاريخ بني
إسرائيل كشعب ، لا يبدأ إلا بالخروج من مصر ، وأما من
الصفحه ٣٣٠ : : ـ
من الغريب أن
الآثار المصرية تصمت تماما عن موضوع بني إسرائيل في مصر ، اللهم إلا تلك الجملة
القصيرة
الصفحه ٣٣٩ :
إسرائيل ، كما أشرنا من قبل ، وإلى هذا يشير القرآن الكريم في قوله تعالى : (فَما آمَنَ لِمُوسى إِلَّا
الصفحه ٣٨٠ : : ـ
ويبدأ موسى عليهالسلام يستعد لدخول أرض كنعان ، فيرسل رسلا من «قادش» (عند طرف
برية صين غرب وادي العربة
الصفحه ٥٢ : المنهج القرآني لا يريد أن يجعل من تلك اللحظة معرضا
يستغرق أكثر من مساحته المناسبة في محيط القصة ، وفي
الصفحه ١٥٨ : بني إسرائيل لم يضطهدوا إلا بعد قرابة قرون ثلاثة من طرد الهكسوس
حوالي عام ١٥٧٥ ق. م ، ومنها (سادسا
الصفحه ١٦٧ : في قبول هذا الرأي لوجود
اختلافات كثيرة بينهما ، إلا أن تكون من تحريفات التوراة (تفسير النسفي ٣ / ٢٤٤
الصفحه ٢٦٩ : ذلك ، كما أن اللغة العبرية نفسها ، ليست إلا خليطا من الآرامية والكنعانية
وكثير من اللغات السامية وغير