الصفحه ١٨٨ :
الصغار ، لا مجموعة الشعب الإسرائيلي ، وأن هؤلاء الفتيان كان يخشى من
فتنتهم وردهم من أتباع موسى
الصفحه ٢٢٧ :
مصر فحسب ، ومن هنا لعلنا نعرف قدر الطاقة ، هل خرج بنو إسرائيل من مصر
راغبين أم مكرهين؟
إن
الصفحه ٢٥٨ :
وجوه ، منها (أولا) أن تفرق ذلك الماء معجزة ، وثانيا : أن اجتماع ذلك
الماء فوق كل طرف منه حتى صار
الصفحه ٤٣٦ :
المرأة التي التقطت موسى من اليم وأنقذته من فرعون إنما هي في القرآن امرأة فرعون
، بينما هي في التوراة
الصفحه ٤٤٥ :
نبأ المعجزة الباهرة التي قهرت المهرة من السحرة ، غير أن قتل موسى إنما
كان جد صعب المنال ، فهناك
الصفحه ١٣ : رموزه وإشاراته ، وقد كانوا من اليونان يسمون المجذوب
«مانتي» (Manti) ويسمون المفسر (بروفيت Prophet) أي
الصفحه ١٧ :
فِيها
نَذِيرٌ) (١) ، وقال تعالى : (وَكَمْ أَرْسَلْنا
مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ) (٢) ، وقال
الصفحه ٣٥ :
بقيت الإشارة
هنا إلى أن النبوة فضل يسبغه الله على من يشاء من عباده ، وهبة ربانية يمنحها الله
لمن
الصفحه ٤٧ :
بقيت الإشارة
إلى أن هناك فريقا من المفسرين ذهب إلى أن أخوة يوسف كانوا أنبياء ، واستدلوا على
ذلك
الصفحه ٦٩ :
ولعل من
الأهمية بمكان الإشارة إلى أن هناك من يزعم أن يوسف عليهالسلام ، قد استقل بملك مصر
الصفحه ١٥١ : ينقل إليها عاصمته ، لتكون في
مكان وسط بين مملكته في مصر وأملاكها في آسيا ، ومن ثم يصبح على مقربة من
الصفحه ١٥٧ : واستقرت على نطاق واسع في أثناء توليه الحكم ، ثم من بعد
ذلك في عهد أسرة الرعاة (الهكسوس) فلما استرد
الصفحه ١٦١ : ق. م (١).
ومنها (ثامنا)
أن المفسرين والمؤرخين المسلمين يذكرون أسبابا للاضطهاد ، ليس من بينها أبدا عقيدة
بني
الصفحه ١٦٩ : مجتباة ، كنفس
موسى عليهالسلام ، وبخاصة وأن أمه لا بد أن تكون قد عرفته من هو ومن
قومه وما دينه ، وهو يرى
الصفحه ٢١٠ :
مكان ، وهكذا كانت النقمة عامة ، وكان بلاء من السماء ، لم يصب الطبقة
الحاكمة وحدها ، وإنما شمل