الصفحه ١٩٤ : من الغيد الحسان من فتيات قصره ، يجدفن ويغنين ، وقد
فعل الملك ، فتسربت إليه البهجة وسرى إلى نفسه
الصفحه ٢٤٣ :
بموسى «ما ذا صنعت بنا حتى أخرجتنا من مصر ، أليس هذا هو الكلام الذي
كلمناك به في مصر ، قائلين : كف
الصفحه ٢٩٦ :
آدم ، وآخرهم محمد صلىاللهعليهوسلم (١) ، وعلى أي حال ، فليس من المستحب الخوض في إحصاء الرسل
الصفحه ٣١٣ : خروج بني إسرائيل من
مصر ، وفي الوقت نفسه ، فإنه يعني أن جنسا أجنبيا من البدو ويدعى «إسرائيل» قد خرج
من
الصفحه ٣٢٤ : الغربية ، وربما كانت هذه الأسباب مجتمعة هي السبب ،
وأيا ما كان الأمر ، فليس هناك من دليل واضح على أن مصر
الصفحه ٣٨٣ : بنو
إسرائيل بعد ذلك إلى أرض جلعاد ـ منطقة الآموريين ـ وكان «سيحون» ملك الآموريين قد
أخذ أرضا من مؤاب
الصفحه ٤٤٣ :
المتصلين بفرعون ، يخبره بالأمر ، ويشير عليه بالخروج من مصر ، قال تعالى :
(وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ
الصفحه ٤٤٤ :
أخوك يكون نبيك ، أنت تتكلم بكل ما آمرك ، وهارون أخوك يكلم فرعون ليطلق
بني إسرائيل من أرضه
الصفحه ٤٤٦ :
من سلطان العلم وأسرار التحنيط ، ومن ثم فإن الفراعين الذين دارت حولهم
روايات خروج بني إسرائيل من
الصفحه ١٠ : فضل
يسبغه الله على من يشاء من عباده ، وهبة ربانية يمنحها الله لمن يريد من خلقه ،
وهي لا تدرك بالجد
الصفحه ٢٤ :
ومنها (سادسا)
أن الرسل ، صلوات الله وسلامه عليهم ، هم الأسوة الحسنة للناس جميعا ، قال تعالى
الصفحه ٢٧ : القدم هو
دين الإسلام «هو حاكم المسلمين من قبل» ، من قبل مبعث محمد ، ومن قبل مبعث إبراهيم
، وقد سمي الله
الصفحه ٧٦ :
دفعوه من ثمن دون أن يشعرهم (١) ، وجاء أن يغريهم ذلك بإحضار شقيقه بنيامين ، وهددهم
بلطف إن لم يأتوا
الصفحه ٩١ : معينة من السنة ، وأن أسراب الضفادع إنما تتكاثر
بعد الفيضان ، كما أن البعوض يتكاثر بعد انحسار المياه
الصفحه ١٧٣ :
وأن الظواهر وما وقع منه في اليوم التالي لا تقف إلى جانبه ، ومن ثم فقد
تحقق موسى عليهالسلام أنه