الصفحه ٢٦٣ : ، بمشيئة الله ، أن نصل إلى رأي قريب من الصواب ، أو لا يبعد عن الصواب
كثيرا ، مؤمنين تمام الإيمان ، أن
الصفحه ٣٠٥ :
(أولا) أنها تجعل من رعمسيس الثاني فرعونا للتسخير وللخروج في آن واحد ،
وهذا يتعارض مع بعض نصوص
الصفحه ١٩٩ : الإيمان مشاعرهم ، فاستخفوا بتهديد فرعون لهم أن يقطع أيديهم
وأرجلهم من خلاف ، ويصلبهم في جذوع النخل «وقالوا
الصفحه ٢١٤ : هو المحور ، بل هو الروح التي تبعث الحياة في الدولة ، وكل
ما يحدث فيها وحي منه ، على أسس دينية عميقة
الصفحه ٢١٨ : الأساطير ـ أكثر من
اعتماده على الأدلة التاريخية ـ إذ لو كان الأمر كذلك ، وكان مؤسس الوحدة معترفا
بألوهيته
الصفحه ٥٩ : شاملة ، كما جاء
بها رسل الله جميعا ، من ناحية أصول العقيدة تحتوي ، الإيمان بالله وبالآخرة ،
وتوحيد الله
الصفحه ٣٧٧ : العبودية (١).
على أن هناك
فريقا من العلماء يرى أن فترة التيه هذه إنما تتصل اتصالا وثيقا بعقيدة إسرائيل
الصفحه ٣٤ : ، ومن ثم فإن الديانات إنما تلتقي على فكرة التوحيد وحسن
السلوك ، وإن اختلفت الوسيلة لتهذيب هذا السلوك من
الصفحه ٢٥٥ : فِرْعَوْنَ) بيانا للمنة العظمى التي امتن الله بها على بني إسرائيل
، والتي ترتبت على فرق البحر ، لأن فرق البحر
الصفحه ٢٨٦ :
«يهوه» هنا له صلة ببني إسرائيل أم لا ، ومع ذلك ، فهو ، على الأقل ، يثير
ظلالا من شك حول نظرية
الصفحه ٤٠٨ : الأيام القديمة موسى وشعبه ، أين الذين أصعدهم من
البحر مع راعي غنمه ، أين الذين جعل في وسطهم روح قدسه
الصفحه ٢٦ : ،
فلا يتغير ، وهو إيمان بالله الواحد الأحد ، وإخلاص له في العبادة ، وأن يتعاون
الناس على البر والتقوى
الصفحه ٤٥١ : انغلاق
البحر.................................................... ٢٥٢
٤ ـ إيمان فرعون عند
الغرق
الصفحه ٦٣ :
منها (أولا) امتناعه عن مطاوعة امرأة العزيز ووقوفه في وجهها بكل صلابة
وعزم «قال معاذ الله إنه ربي
الصفحه ١٨٧ :
إسرائيل بموسى وهارون ودعوتهما ، إلا أنها سرعان ما تعود ثانية لتقول إنهم «لم
يسمعوا لموسى من صغر