الصفحه ٧٦ : اللهِ مِنْ شَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ عَلَيْهِ
تَوَكَّلْتُ وَعَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ
الصفحه ٣٥٩ : ، ليس
لها من توبة ، إلا شفار الأسنة يسلونها ليضرب بها اللاويون ، سبط موسى ، رقاب
الآخرين ، وطبقا لرواية
الصفحه ٤١٣ : الملك كان في العقيدة المصرية
القديمة إلها ، أكثر منه بشرا ، كان من الطبيعي ألا يستسيغ المصريون أن يهزم
الصفحه ٥٨ : الله الرؤيا من المبشرات.
وروى عن أبو هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم
أنه قال «لم يبق من النبوة إلا
الصفحه ٢٠ : إِلَّا رِجالاً) ، لا يصح ، لأن المذكور فيها الإرسال وهو أخص من
الاستنباء على الصحيح المشهور ، ولا يلزم من
الصفحه ٣٣ :
نبيا من الأنبياء ، إلا أخذ عليه الميثاق ، لئن بعث الله محمدا : وهو حي ، ليؤمنن
به ولينصرنه ، وقال الحسن
الصفحه ٢١ : أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا
فَاعْبُدُونِ
الصفحه ١١٠ : التوراة) مبدلة من أولها إلى آخرها ،
ولم يبق منها حرف إلا بدلوه ، فهذا بعيد ، وكذا
الصفحه ١٩٤ : السرور ، بما شهد من فتيات ليس
عليهم من اللباس إلا ثياب من شبك لا تكاد تستر شيئا ، وبما سمع من غنائهن
الصفحه ٢٧٣ : ، إلا على أيام «رعمسيس
الثاني» (١٢٩٠ ـ ١٢٢٤ ق. م) ، ومنها (عاشرا) أن التوراة والقرآن العظيم يصفان حياة
الصفحه ٢٣٢ : على الأقل برضى منهم ، فإذا تذكرنا أن الملك كان في
العقيدة المصرية القديمة مؤلها ، كان من الطبيعي ألا
الصفحه ٣٣٢ : (١) ، يزعم أنه إله أكثر منه بشرا ، ومن ثم فقد كان من
الطبيعي ألا يستسيغ المصريون أن يهزم الملك في حرب خاض
الصفحه ١٩٨ : كثير : قال ابن عباس : فجعلت لا تمر بشيء من حبالهم ولا من خشبهم إلا التهمته
، فعرفت السحرة أن هذا شيء من
الصفحه ٢٢٠ : لغيره من الآلهة ألا يعترفوا به كواحد منهم ، وهكذا يبدو
أن الملكية ، وإن أفاءت على الملك القداسة
الصفحه ٢٠٧ : البلاد ، وارتعدت أقسى القلوب ، وطلب فرعون من موسى
ألا يرى وجهه أبدا (١).
هذه هي الضربات
التي أوقعها رب