الصفحه ٩١ : معينة من السنة ، وأن أسراب الضفادع إنما تتكاثر
بعد الفيضان ، كما أن البعوض يتكاثر بعد انحسار المياه
الصفحه ١٨٨ :
الصغار ، لا مجموعة الشعب الإسرائيلي ، وأن هؤلاء الفتيان كان يخشى من
فتنتهم وردهم من أتباع موسى
الصفحه ٢٥٨ :
وجوه ، منها (أولا) أن تفرق ذلك الماء معجزة ، وثانيا : أن اجتماع ذلك
الماء فوق كل طرف منه حتى صار
الصفحه ٣٥ :
بقيت الإشارة
هنا إلى أن النبوة فضل يسبغه الله على من يشاء من عباده ، وهبة ربانية يمنحها الله
لمن
الصفحه ٤٧ :
بقيت الإشارة
إلى أن هناك فريقا من المفسرين ذهب إلى أن أخوة يوسف كانوا أنبياء ، واستدلوا على
ذلك
الصفحه ١٥١ : ينقل إليها عاصمته ، لتكون في
مكان وسط بين مملكته في مصر وأملاكها في آسيا ، ومن ثم يصبح على مقربة من
الصفحه ١٥٧ : واستقرت على نطاق واسع في أثناء توليه الحكم ، ثم من بعد
ذلك في عهد أسرة الرعاة (الهكسوس) فلما استرد
الصفحه ١٦٠ :
الترتيب والتعقيب ، ومعنى ذلك أنه لم يمضي وقت بعد خروجهم من البحر ،
ونجاتهم من الهلاك ، حتى عادوا
الصفحه ١٦١ : ق. م (١).
ومنها (ثامنا)
أن المفسرين والمؤرخين المسلمين يذكرون أسبابا للاضطهاد ، ليس من بينها أبدا عقيدة
بني
الصفحه ٢١١ : عصره عصر الرومان بما لا يقل عن ألف من الأعوام؟
يروي الإمام
الطبري في تاريخه عن قتادة أن فرعون موسى
الصفحه ٢٦٦ : الباحثين الذين رأوا في اليهود دليلا على أنهم من أصل
سامي (١).
هذه هي كل حجج
الباحثين الذين رأوا في اليهود
الصفحه ٣١٦ :
تسخير بني إسرائيل في مدينتي فيثوم ورعمسيس ، وهكذا استطاع العلماء أن
يستخرجوا من التوراة تاريخين
الصفحه ٣٨٤ :
«ياهص» (١) ، كما نجحوا في تحدي عوج ملك باشان في «أذرعي» (٢) وبذلك تمكنوا من الوصول إلى الأردن في
الصفحه ٤٩ : سيدة في مجتمع الهكسوس ، ولكن ما الحيلة وصاحب سفر
التكوين من التوراة إنما يرى أن حاشية القصر كانت كلها
الصفحه ٥٣ :
قَمِيصُهُ
قُدَّ مِنْ دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِنَ الصَّادِقِينَ ، فَلَمَّا رَأى
قَمِيصَهُ قُدَّ