الصفحه ٣٥١ : ، خوفا من أن تعود قلوب القوم
تتعلق بأور شليم ، قد هداه تفكيره المريض إلى أن يعيد المكانين المقدسين عند
الصفحه ٣٥٨ : لَهُمْ هارُونُ مِنْ
قَبْلُ يا قَوْمِ إِنَّما فُتِنْتُمْ بِهِ وَإِنَّ رَبَّكُمُ الرَّحْمنُ
فَاتَّبِعُونِي
الصفحه ١٠٩ :
الفصل الثّالث
قصّة يوسف بين آيات
القرآن
وروايات التّوراة
١ ـ تمهيد :
من البدهي أن
تحمل قصص
الصفحه ٢١٦ :
مؤكدة إلا لتسلسله من «حور» إله الأسرة بغض النظر عن أية مؤلفة دينية (١).
وتذهب وجهة
النظر الخامسة إلى
الصفحه ٦ :
القصد ، وهو الهادي إلى سواء السبيل.
«وما توفيقي
إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب
الصفحه ٤٠١ :
إسرائيليا ، وإنما كان مصريا ، وبدهي أن شكي هذا لا يتصل بحال من الأحوال
بقيمة موسى عليهالسلام من
الصفحه ٢٦٧ :
فيما يرى «سير ألن جاردنر» ، العالم الحجة في اللغة المصرية القديمة ، أنه
على الرغم من وجود أسس
الصفحه ٤٤١ : الْآخَرِينَ ، إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ
مُؤْمِنِينَ) (١).
ومنها (رابع
عشر) أن أم موسى
الصفحه ٢٤٣ :
بموسى «ما ذا صنعت بنا حتى أخرجتنا من مصر ، أليس هذا هو الكلام الذي
كلمناك به في مصر ، قائلين : كف
الصفحه ٣١٣ : خروج بني إسرائيل من
مصر ، وفي الوقت نفسه ، فإنه يعني أن جنسا أجنبيا من البدو ويدعى «إسرائيل» قد خرج
من
الصفحه ٣٢٤ : الغربية ، وربما كانت هذه الأسباب مجتمعة هي السبب ،
وأيا ما كان الأمر ، فليس هناك من دليل واضح على أن مصر
الصفحه ٣٨٣ : بنو
إسرائيل بعد ذلك إلى أرض جلعاد ـ منطقة الآموريين ـ وكان «سيحون» ملك الآموريين قد
أخذ أرضا من مؤاب
الصفحه ٤٤٤ :
أخوك يكون نبيك ، أنت تتكلم بكل ما آمرك ، وهارون أخوك يكلم فرعون ليطلق
بني إسرائيل من أرضه
الصفحه ١٠ : فضل
يسبغه الله على من يشاء من عباده ، وهبة ربانية يمنحها الله لمن يريد من خلقه ،
وهي لا تدرك بالجد
الصفحه ٢٧ : القدم هو
دين الإسلام «هو حاكم المسلمين من قبل» ، من قبل مبعث محمد ، ومن قبل مبعث إبراهيم
، وقد سمي الله