الصفحه ٣٧١ :
قيادته وفي ظل لوائه ، ولكن الإسرائيليين شعب لم يؤمن بنبيّه (١) ، شعب ليس في كيانه إلا عواطف ذليلة
الصفحه ٣٧٧ : الأمة تستمسك بالأخلاق فإنها لا
تجني الثمرة إلا بعد أربعين سنة ، لذلك أراد الله تعالى أن يبقي بنو إسرائيل
الصفحه ٣٨١ : يجد الإسرائيليون أنه لا مناص من الذهاب إلى جبل
هور ، حيث يموت هارون هناك (١) ، وهذا يدل على أنه كانت
الصفحه ٣٩٨ : ء أكانوا
من العبريين أم من غيرهم كالآراميين والكنعانيين والأكاديين ـ اسم نطقه كاسم «موسى»
، فهذا النبي هو
الصفحه ٢٨ : موضع لبنة لم
يضعها ، فجعل الناس يطوفون بالبنيان ويعجبون منه ويقولون لو تم موضع هذه اللبنة ،
فأنا في
الصفحه ١٣٨ : بها سلفا ، ومن ثم فقد أعد مائدة للمصريين ،
وأخرى لإخوته ، وثالثة له ، ولعل أراد بذلك ألا يغضب أحد
الصفحه ٢٢٥ : بني إسرائيل من مصر ، أو طردهم منها ، ولعل السبب في ذلك تناقض نصوص
التوراة بشأنها ، فهي تصوره ، وكأنه
الصفحه ٢٤٥ : عليهالسلام ، فهو البحر الأحمر ، في رأي التوراة ، وهو بحيرة
المنزلة أو جزء منها ، في رأي آخر ، وهو المنطقة
الصفحه ٢٥٥ : فِرْعَوْنَ) بيانا للمنة العظمى التي امتن الله بها على بني إسرائيل
، والتي ترتبت على فرق البحر ، لأن فرق البحر
الصفحه ٣٠٤ : لم يحملوا أثقالهم إلا في أيام رعمسيس الثاني ، مما دفعهم
إلى الهروب ، وفي هذا الوقت ولد موسى
الصفحه ٣٤٩ :
من فيك رائحة المسك فأفسدته بالسواك ، أو أن الله أوحي إليه : أما علمت أن
خلوف فم الصائم أطيب عندي
الصفحه ٤٠٧ :
الفصل الثّاني
الوجود التّاريخي
لموسى عليهالسلام
من الغريب
المؤلم أن شك شراح التوراة وعلما
الصفحه ٤١ : في أرض كنعان حتى هاجروا إلى مصر بدعوة من الصديق عليهالسلام.
وهكذا عاش
الصديق مع أبيه وإخوته حينا
الصفحه ٨٤ : من حدود مصر الشرقية ، وسيناء المطلة على أرض كنعان ، حيث ورد يعقوب
وبنوه ، كي يقيموا ما أحبوا الإقامة
الصفحه ٢٥١ : معروف ، ليس
هدفا من أهداف القصة القرآنية ولا تزيد في دلالتها شيئا ، وأما الحديث النبوي
الشريف ، فليس فيه